لوجهك
الغائب عني
لروحي
تجتاز مدن وغيوم
تسألك
هل تعيشين الدنيا
تحملين ثأر لمن
يعتذر ؟؟؟
يا من كنت دمي وعيوني
وشعلة تضيء
بيوت قصائدي
لتهدي البشر
هل ذنبي إني
إحتميت....
بالنور فى عتمة الشهوات
ولم أنكسر ؟؟؟
وطيفك
فى سماء نومي
يطعن الوقت ويتركني
غريقا
استلقي على رمل غريب
لم أكن قتيلاً
كانت بحار الشوق
تحتسيني رشفة....رشفة
وأنا أنتظر
لوجهك الغائب عنى
هل صار الماء مثل اليابسة
يحترق؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق