من اجل طاقة نووية موحدة للعرب
اصبحت اللغة العلمية المتفردة علي اقرانها قوي مشتعلة بفوتينات الرب
لتأثيرها الحي علي اعماق النفس البشرية، حين تصل الي دقات العقل، قبل
ان تشرع عشقها علي القلوب، كان لي وقغة اخري مع علماء. الطبيعة الذين
ارادوا ان يحولوها بدقائق الي خراب مدمر خلال التجارب النووية التي كان يفكر بها العلماء بكل جزيئة من جزيئياتها المعرفية، بان استخدام العلم لهذع التجارب اصبحوضرورة ملحة لكشف اغوار اللامستحيل، ولكن كانت عواقب هذا العلم كالجاهل حين امسك عصفورا لايعرف كنهه ان يرعاه، والعلم بنفس الاحوال يتفرد بين الانفصال والتفكير بالشعور في تطرفه، هوالذي اباح لعلماء النازية ان يجعلوا اليهود موضوعات للتجريب، من اجل دراسة حدود،، الالم،، البشري حين يساهم بمثل هذا التوجه اغتراب العلم عن المجتمع،، بينما تبقي الترابطية مع الكل بدلا ان ينغلق العلم داخل برج
الطبيعة من التجريد، حين يكتشفون اثناء التجربة عددا من التساؤلات، وكانت الاجابة حاضرة عن سؤال غامض،، الي اي مدي يفرضون علي العالم
عبء المسؤولية بأستخدام الاسلحة القاتلة للحياة والطبيعة والبشر الذي يتخطي فوق ينابيعها ماذا يمكن يحدث اذا رفض العلماء في مشروع القتل قد يكون من الناحبة السياسية مشروعا تدميريا في التسلح النووي والبيولوجي ضدفناء البشرية والحياة والطبيعة علي هذا الكوكب الصفير
جدا. الذي لايحتمل التجارب النوويه، دون احترام قيمة القداسة فية، ومتي
نصبح ثمن هذه التجربة التي تكونت من تلك الجزئية، الايعقل ان هناك موت حقيقي للبشر والكائنات التي تعيش في كنفنا، لقد كتبت العديدمن المقالات والقصائد العلمية ونشرت في الزمان التي كنت اعمل بها بعدتقاعدي حول تحربم الاسلحة النووية ولازالت بان الطببعة مهددة. بالزوال من تسونامي قادم اكثر حدة وجرأة في نسف الطبيعة والمفاعالات
النوويه التي تكتسح الارض من الاعماق نتيجة الاحتباس الحراري، كم تكون غاضبه الطبيعة من الفعل الابجابي وتبعث لكم اندارات مبكره لعل تعي السلطة التنفبذيه فب امريكا وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا بادراك
الامر حرصا علي العالم والحياة والبشرمن تلك الجرثومة التي صنعها الانسان ضد اخيه الاخر للهيمنه علي ثرواتة، وهل هناك نظام اجتماعي يمنع
التفوق علي الاخر بان كل شيء غيرمقبول في النظام الالهي، وتاتي الاجابة بان كل شيءمقبول من اجل سعاده الانسان ماقام به بعص العلماء في
التكنولوجيا الحديثة، خذمثلا العالمة البصرية (D. teiler)حيث انصب تفكيرها العلمي علي تجاربها بان ماحشدت له كل شيء لتنبؤاتها في توظيف دقيق انبعاث الضوء علي شكل مسارب متلاحقة كومض البرق
دون انقطاع حتي وصوله كوكب الارض وتسمي الومض الاشعاعي تتواصل خيوطة رغم كل الاعتراضات تتسارع سطوع الاشعة البنفسحية التي كانت
اسرع من سرعة البرق بمئات المرات عازلة كل شيء اسمه،، عاذق،، وبهذه التجربة النظيفة النقية استطاعت تلك العالمة ان تكون مثال للموضوعية الحقة، لانها لم تدنس اسمها بالجراثيم القاتلة. وغيرها من العالمات رفضن. ان يلتحقن مع الشر وادوواته في قتل الطبيعة والحياة والبسر، َحيث تبنت
علمياتهن علي الاصطفاف في ا رساء الطمانينة للحياة والبش، بعيدا عن التساؤلات بين الشك واليقين، واذا كان البديل القادم بحمل لنا تهديدا غير
مباشر لن النظرة العلمية ليست محكومة بالمعطيات، بل اصبحت هي التي تصنع المعطيات، بان هناك ليس مساحات ملغاة وامربع مستطيل دون اهميه الكل في الادوار يصنعن النتاح الجزئي، الكل من هولا ء يلحئون الي،، المحايده، الي الملاخظة الي ثورة الالهام المبكر لصتع الحدث، وخين يدرك العالم تجربته بأنها مخزون هائل من المعاني من الجمل. والرؤيا جاءت من لحظة تأنل لاكتشاف الروح تقابلت مع الصنت والهدوء برفقة االحدس والالهام المبكر لصنع الحدث وحين يسقط التفكيرعلي الارض، يدرك تماما بانه انجاز عظيم، وعلي العرب توحيد افكارهم ليكونوا بمستوي
افعال هؤلاء العلماء. وائلا داست العناكب ارجلهم و يبقي يتخطي علي ساق واحد بان عليهم اسئلة علمية الج علي مفرداتها بالغاء المحميات النووية او القيام بمثلها وهما خياران لاثالث لهما علي راي المثل،، لوتحط لوتنط،، حتي لانصبح اهداف منتخبة لامريكا وعشيقاتها يغتصبون ثرواتنا.
بالترهيب والوعيد وعلي العرب سحب علمائهم من الغرب والقيام بما ينتج الغرب من اجل الردع المتكافئ، وائلا تبقون تحت مطرقة الغرب وماعلي المبعوث الذي يناديكم الا البلاغغ، اللهم اشهد فأني بلغت ٠٠
حسن علي الحلي
للنشر
٥،،١،،٢٠٢٢ الطبعة المنقحة