مؤلم ٌ كان الجفى يا أصدقائي
كيف يحيا من يُجافي أَنْجُما ؟
شاب َ من حُزْن ٍ قلبه ُ لا يَنبُض ْ
حاله ُ حال َ اليتامى مُعْتِما
ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام… اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق