الأطلال
قصيدة:
على الأطلالِ أبكيها
ودمع العينِ يكويني
وروحي بدت تناديها
وجرحُ القلبٍ يُدميني
فلا شيئٌ يُآنِسُني
ولا الأحلامُ تكفيني
طيورُ حديقتي رَحَلَتْ
فراشي صارَ تِنِّيني
وأقضي الليلَ في أرقٍ
خفافيشٌ بنافذتي تُعاديني
ونجمُ الليل إنْ سَطَعَ
بريقُهُ صار يُبكيني
وُرودُ المرجِ ضاحِكَةٌ
عبيرُها باتَ يُؤذيني
نسيمُ الصبحِ يؤلِمُني
وكمْ كانَ ليُحيني
جنانُ الخُلدِ ساحرةٌ
وما عادتْ لتُغريني
ونورُ الشمسِ في فلَكي
ظلام بات يعميني
أرى نيسانَ مُكتَئباَ
كأَنَهُ عادَ تشريني
وغابَ النورُ من شمسي
وبات الليلُ يطويبني
بدتْ ذُكراها تؤلِمُني
غدَتْ جرحي وسكيني
رفعت خوري
قصيدتي
إسبانيا
قصيدة:
على الأطلالِ أبكيها
ودمع العينِ يكويني
وروحي بدت تناديها
وجرحُ القلبٍ يُدميني
فلا شيئٌ يُآنِسُني
ولا الأحلامُ تكفيني
طيورُ حديقتي رَحَلَتْ
فراشي صارَ تِنِّيني
وأقضي الليلَ في أرقٍ
خفافيشٌ بنافذتي تُعاديني
ونجمُ الليل إنْ سَطَعَ
بريقُهُ صار يُبكيني
وُرودُ المرجِ ضاحِكَةٌ
عبيرُها باتَ يُؤذيني
نسيمُ الصبحِ يؤلِمُني
وكمْ كانَ ليُحيني
جنانُ الخُلدِ ساحرةٌ
وما عادتْ لتُغريني
ونورُ الشمسِ في فلَكي
ظلام بات يعميني
أرى نيسانَ مُكتَئباَ
كأَنَهُ عادَ تشريني
وغابَ النورُ من شمسي
وبات الليلُ يطويبني
بدتْ ذُكراها تؤلِمُني
غدَتْ جرحي وسكيني
رفعت خوري
قصيدتي
إسبانيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق