نظـــــرة !!
ــــــــــــــ
نظرة ...
أهى تنادينى
أم تعـــادينى
أم تهـــدينى
الفكــــــرة ؟!
نظرة ...
لاأدرى مغزاها
سحرتنى
أربكــتنى
أشقـتنى
أســرتنى
أغـرقتنى
فى بحــر
أمواجه عكرة !
نظرة ...
مضيئة كالقمر
غامضة كنهايات
كهوف الجن
والسِــــحر !
رهيبة ومهيبة
أهدانى بها
القـــــــدَر !
إعطنى إجابة
يامهرتى
ففارسك فقد اللجام
والذكاء منه
تاه وإنحدر !
وبعد حيرتى
وفقدِى
لثباتى وقوتى
تمايلت تدللت
وإبتسمت
ثم ضحكت
ضحكات
بها المساءات
جلجلت
ولخصلاتى
لملمت
وهمست فى أذنى
بكلمة واحدة
هى سِـرّ
التهاب النظرة !
ولاتسألونى
ماذا قالت
فحبيبة قلبى
أنقذتنى
من حيرتى
بعدما
قبّلت جبهتى
وهمست فى أذنى
بهمسات
أسعدتنى
أذهلتنى
وأعطتنى
.
.
سـِـرّ الشــفرة !!
ـــــــــــــــــــ
( نَص ترفيهى ) 😊
بقلم الشاعر
يوسف المصرى
الصغير
ــــــــــــــ
نظرة ...
أهى تنادينى
أم تعـــادينى
أم تهـــدينى
الفكــــــرة ؟!
نظرة ...
لاأدرى مغزاها
سحرتنى
أربكــتنى
أشقـتنى
أســرتنى
أغـرقتنى
فى بحــر
أمواجه عكرة !
نظرة ...
مضيئة كالقمر
غامضة كنهايات
كهوف الجن
والسِــــحر !
رهيبة ومهيبة
أهدانى بها
القـــــــدَر !
إعطنى إجابة
يامهرتى
ففارسك فقد اللجام
والذكاء منه
تاه وإنحدر !
وبعد حيرتى
وفقدِى
لثباتى وقوتى
تمايلت تدللت
وإبتسمت
ثم ضحكت
ضحكات
بها المساءات
جلجلت
ولخصلاتى
لملمت
وهمست فى أذنى
بكلمة واحدة
هى سِـرّ
التهاب النظرة !
ولاتسألونى
ماذا قالت
فحبيبة قلبى
أنقذتنى
من حيرتى
بعدما
قبّلت جبهتى
وهمست فى أذنى
بهمسات
أسعدتنى
أذهلتنى
وأعطتنى
.
.
سـِـرّ الشــفرة !!
ـــــــــــــــــــ
( نَص ترفيهى ) 😊
بقلم الشاعر
يوسف المصرى
الصغير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق