قطرالحن رحماك
إن غبت عنك معاتبا رقص القلم بأناملي
قائلا مشتاق وإن كان في ضلك ياحب يرك
ناظرامتأملا ومتيماقااااال مرتشف لسيلك
العذب على السطور محلى التغننن بهواك
يشطف الأوراق ويشفييي خاطري والبصر
وحي إسمك وسبح الله سااااااجدا و ناداك
يناظر شعرك الأسود المسدووول في باله
فيخط بسهلتك السطورويجني لحن غناك
تركت الناس العاذلة بلفض أشعارنا حرام
إن مسكت يدي السطوور ولامست ذكرااااك
وهل ميزان وزن القلوووووووب في الأجلاف
أم بيدالذي سوااك وخلق لي العين لتراك
يعيبوني على لهفي وشغفي عليك ورسمك
باليراع ويدنواليراع ليراك في ظفريداك
فدع عيون عذالك خليلي من الحسد وتفل
على تراب خطاك وأقرع ودادسحاب سماك
بسمل بإسم ألللحب الذي بين قلبينا سكن
وبه فانظر الذي سواااااك وبالجمال حباك
لوكان هذا الوجد الذيييي فييييني وفيك
في الناس مسرح لعانقة نظراتهم ممشاك
وسار الركب من صنعااااء إلى مغرب العرب
والذئاب تحرس أموال أسااااااورك وغزلاك
ساجعل عين الزمان على سطري تهييييم
ويرى ويتعلم ويقرأ الغمام بقطر رحمااك
ليغدوالزمان سليما بين أثنين طار معااافا
ويشم القحالى فوحنانفس الإله ندهواك
بقطر الحن رحماك أظهرت بالروح مخفاك
بقلم/الأديب:حيدررضوان.اليمن
2018/12/26
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق