وتمضي عاشقة
على مثن دمعة
تترقرق في عينيها
تتوسد اوجاعها
تفترش جسد الآه
وتغفو على حلمٍ
يدخلها في غياهب ذاتها
تشعر بقسوة اصفادها
تتعالى جدران سجونها
ويتكالب سوط جلادها
وكالعنقاء تخرج من رمادها
من تحت ركامها
لترسم معاني الأمل
بابتسامة تشق أرضها
وتلامس سمائها
تجدد فيها
وعدها وعهدها
لينطق بعشقها بحرها
ويحتضن دفئها نهرها
فتسكب ألوانها
في كأس هذيانها
فترتشف مذاقآ مختلفآ
لندى الصبح
المنساب على مرآتها
يزف فيها ايمانها !!!!!
شاعر الصومعة والعاصفة
محمد ماجد دحلان
فلسطين
غزة
الاثنين
24.12.2018
10.15 مساءآ
على مثن دمعة
تترقرق في عينيها
تتوسد اوجاعها
تفترش جسد الآه
وتغفو على حلمٍ
يدخلها في غياهب ذاتها
تشعر بقسوة اصفادها
تتعالى جدران سجونها
ويتكالب سوط جلادها
وكالعنقاء تخرج من رمادها
من تحت ركامها
لترسم معاني الأمل
بابتسامة تشق أرضها
وتلامس سمائها
تجدد فيها
وعدها وعهدها
لينطق بعشقها بحرها
ويحتضن دفئها نهرها
فتسكب ألوانها
في كأس هذيانها
فترتشف مذاقآ مختلفآ
لندى الصبح
المنساب على مرآتها
يزف فيها ايمانها !!!!!
شاعر الصومعة والعاصفة
محمد ماجد دحلان
فلسطين
غزة
الاثنين
24.12.2018
10.15 مساءآ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق