قصيدتي التي القيتها في حفل تأبين المرحوم الشاعر محمد العصافرة في بيت كاحل
......
رفاقي
دروب الخير تعرفني
باخلاقي .......
بها الأصحاب والاغراب
إخواني و عشاقي
ولي أحباب في المنفى اعاتبهم
باشواقي
وارسم صورتي فيهم
على جدران أوراقي
واكتب بعض اهاتي
وارسلها
فأنتم ملئ من ساروا
باعماقي
وأنتم خير من عاشوا
بافاقي
رفاقي كل ما أذكر
مع الأيام قد رحلوا
وإن عادوا .....
على الأكتاف قد عادوا
وقد رحلوا ....
تغازلهم وجوه الشمس
يا وطني
هم الأحرار إن ظلوا ....
وإن عادوا .......
فقد رحلوا .....
ونحن .......
قصة من حزن تسكننا
سترثينا ليالي الصيف
حاضرة ......
يعاتبني غروب الشمس
يا وطني
بك الأنذال قد حلوا
أو احتلوا
نفيت أنا كذا الثوار
معذرة ......
اتبع دموعي
تراهم أينما حلوا
عذرا كلما حلت
رسالاتي
البعد لا ينسني الأموات
يا وطني ...
فبعض الناس قد اهديتهم
ذاتي ....
وطني .......
دمعة ذرفت على خديّ
محبوبي ...
وطني قصة للعشق
تهوي فوق علاتي
علمي راية كبرى
ويا أجمل رواياتي
فيه الروح حاضرة
هنا للبعد قد تبكي سماواتي
عذرا أيها الاحرار
لم يبق لنا وطن نغازله
ضاعت كل اوطاني و ثوراتي
وماتت كل آمالي
وحلت كل اهاتي
وصارت دنيتي ذكرى
وسار القبر مشتاقا
لدنياتي
أنا لا اكره الأفراح
يا هذا ....
فهذا القلب قد اشبعته
طيبا ....
ولؤم الناس قد ادمى جراحاتي
بقلم الشاعر صلاح الطميزي
......
رفاقي
دروب الخير تعرفني
باخلاقي .......
بها الأصحاب والاغراب
إخواني و عشاقي
ولي أحباب في المنفى اعاتبهم
باشواقي
وارسم صورتي فيهم
على جدران أوراقي
واكتب بعض اهاتي
وارسلها
فأنتم ملئ من ساروا
باعماقي
وأنتم خير من عاشوا
بافاقي
رفاقي كل ما أذكر
مع الأيام قد رحلوا
وإن عادوا .....
على الأكتاف قد عادوا
وقد رحلوا ....
تغازلهم وجوه الشمس
يا وطني
هم الأحرار إن ظلوا ....
وإن عادوا .......
فقد رحلوا .....
ونحن .......
قصة من حزن تسكننا
سترثينا ليالي الصيف
حاضرة ......
يعاتبني غروب الشمس
يا وطني
بك الأنذال قد حلوا
أو احتلوا
نفيت أنا كذا الثوار
معذرة ......
اتبع دموعي
تراهم أينما حلوا
عذرا كلما حلت
رسالاتي
البعد لا ينسني الأموات
يا وطني ...
فبعض الناس قد اهديتهم
ذاتي ....
وطني .......
دمعة ذرفت على خديّ
محبوبي ...
وطني قصة للعشق
تهوي فوق علاتي
علمي راية كبرى
ويا أجمل رواياتي
فيه الروح حاضرة
هنا للبعد قد تبكي سماواتي
عذرا أيها الاحرار
لم يبق لنا وطن نغازله
ضاعت كل اوطاني و ثوراتي
وماتت كل آمالي
وحلت كل اهاتي
وصارت دنيتي ذكرى
وسار القبر مشتاقا
لدنياتي
أنا لا اكره الأفراح
يا هذا ....
فهذا القلب قد اشبعته
طيبا ....
ولؤم الناس قد ادمى جراحاتي
بقلم الشاعر صلاح الطميزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق