ثوابت وأبجديات
..................................
حينما نكون الأنقى لا الأجمل ........
.حينما نكون الأبجدية لا السطور ..
حينما نثري العمل بجل الأثر ..
حينما نكون حقيقة ومعاني راسخة عطرها مسك وعود ....
ً...........................................................
.وحينما نحمل شعائر الإنسانية وطن...
ونترك بصمتنا تدون ذكرى يفوح منها عطر الياسمين والأرجوان ...........
حينها فقط نستحق ان نحمل اسم إنسان ........
.وطن يحتل كل الاوطان ........
.حبا وليس جبرا ولا طغيان .......
.وكأنه نسيم عليل يرطب الأرواح طالها غدر مسكنها بركان ...
تداعب قلوب جفت نبض وهي مسكن الأمان ........
.ليس كلام معسولًا ولا أناس تلاقت بمحطات وأزمان .....
أناس تحمل الوفاء والكبرياء شموخًا تتباهى به ما دام للزمن بقايا تاريخ وأرقام.....
.تتأرخ بكل المعاني فخر بأنها ما زالت رغم كل الطعنات والأحزان ........
تبث للفرح زوايا لتحتل القمم رايات تعطر المكان ياسمين وفل وأورجوان....
كما وطن يسكننا لا نسكنه....
بصمته ليست هوية نتباهى بها أننا نحمل جنسيته....
وطن يعمر فينا ويبني تاريخًا بالأفعال لا الأقوال...
لنعو د لفحوى وجودنا وسر توارثنا الأرض مفاخر تأرخ بكل زمان ومكان ....
رسالتنا تآخي حب ووجدان..عطف وبر وتقوى تلك عقيدة راسخة على مر السنين والأزمان ..
.فلا نعيب زمان ما حل بنا ونحن له الحروف والسطور وأبجدية راسخة تدون لتكمل الدواوين على مر التاريخ بشرية اصطفاها الرحمن.....
. لتعمر الكون محبة وأمان......
.فسلام على أحبتي جميعا وألف سلام.
بقلم /هيفاء البريجاوي
..................................
حينما نكون الأنقى لا الأجمل ........
.حينما نكون الأبجدية لا السطور ..
حينما نثري العمل بجل الأثر ..
حينما نكون حقيقة ومعاني راسخة عطرها مسك وعود ....
ً...........................................................
.وحينما نحمل شعائر الإنسانية وطن...
ونترك بصمتنا تدون ذكرى يفوح منها عطر الياسمين والأرجوان ...........
حينها فقط نستحق ان نحمل اسم إنسان ........
.وطن يحتل كل الاوطان ........
.حبا وليس جبرا ولا طغيان .......
.وكأنه نسيم عليل يرطب الأرواح طالها غدر مسكنها بركان ...
تداعب قلوب جفت نبض وهي مسكن الأمان ........
.ليس كلام معسولًا ولا أناس تلاقت بمحطات وأزمان .....
أناس تحمل الوفاء والكبرياء شموخًا تتباهى به ما دام للزمن بقايا تاريخ وأرقام.....
.تتأرخ بكل المعاني فخر بأنها ما زالت رغم كل الطعنات والأحزان ........
تبث للفرح زوايا لتحتل القمم رايات تعطر المكان ياسمين وفل وأورجوان....
كما وطن يسكننا لا نسكنه....
بصمته ليست هوية نتباهى بها أننا نحمل جنسيته....
وطن يعمر فينا ويبني تاريخًا بالأفعال لا الأقوال...
لنعو د لفحوى وجودنا وسر توارثنا الأرض مفاخر تأرخ بكل زمان ومكان ....
رسالتنا تآخي حب ووجدان..عطف وبر وتقوى تلك عقيدة راسخة على مر السنين والأزمان ..
.فلا نعيب زمان ما حل بنا ونحن له الحروف والسطور وأبجدية راسخة تدون لتكمل الدواوين على مر التاريخ بشرية اصطفاها الرحمن.....
. لتعمر الكون محبة وأمان......
.فسلام على أحبتي جميعا وألف سلام.
بقلم /هيفاء البريجاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق