تجاعيد السّنين
تأملت وجنتيه
الشاحبتين
شعرت بنبضاته
المثقلة
تابعت تلك التّجاعيد
المرهقة
علّني الامس
الحنين
أعيتني نظراته
المرتدة
من زمن الشوق
العتيق
إنّه ذاك القابع ما ببن
روحي
وما بين نبضات
الوتين
غمرني بنظراته
المعاتبة
أن احضني مشقّتي
ودعيني
أغفو على همس
أسمي
تنطقيه فتؤنسين
سنوات عجاف
مرت
من دونك وتعتبين
رويدك لا تستعجلين
فأنت تلك الفاتنة
التي تأمر
فآتيك طوعاً
وانت تتأففين
مهلك فأنت
أميرتي
ومن دونك
النسوة
ما عادت
تعنين....
زينب غسان غادر
تأملت وجنتيه
الشاحبتين
شعرت بنبضاته
المثقلة
تابعت تلك التّجاعيد
المرهقة
علّني الامس
الحنين
أعيتني نظراته
المرتدة
من زمن الشوق
العتيق
إنّه ذاك القابع ما ببن
روحي
وما بين نبضات
الوتين
غمرني بنظراته
المعاتبة
أن احضني مشقّتي
ودعيني
أغفو على همس
أسمي
تنطقيه فتؤنسين
سنوات عجاف
مرت
من دونك وتعتبين
رويدك لا تستعجلين
فأنت تلك الفاتنة
التي تأمر
فآتيك طوعاً
وانت تتأففين
مهلك فأنت
أميرتي
ومن دونك
النسوة
ما عادت
تعنين....
زينب غسان غادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق