و تتعالين على قلبي و هو منكسر
الم تعلمي بأن كسره قد نال رضاكِ
فديتك بروحي و ريحان شبابي
و عيناكِ قد اوقعتني في فخ شباكي
كفاكي تعالياً يا من كنتي غاليتي
من الآن اعلمي و تقيقني أني لا أكاد أراك ِ
فقلبي ليس ذاك المغفل الذي طاوع عيناكِ
و بات من توه قتيل عاشقاً صريعاُ
لا يذكر سواكي
بقلمي زكريا اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق