للسلام نمضي
السلام هو العيش بأمن وأمان، وسكينة وراحة بال، وفيه تشحذ الهمم ، وتتفرغ للبناء والعمران، والصحة، والتعليم، والزراعة، والصناعة، فتتخلص الأمة من براثن الجهل والفقر والعوز والمرض، لتعيش حياة رغيدة واكتفاء ذاتي.
نعم للسلام ، ولا للعنف ،فالسلام يولد المحبة والتآخي والعيش في بيئة واحدة بانسجام تام بغض النظر عن ديانة الفرد او معتقده ، فالأرض للناس جميعا، وللناس رب يحاسبهم على إيمانهم أو كفرهم.
السلام بذرة طيبة ،نباتها طيب وثمارها طيبة الاكل، الكل يتفيأ ظلال شجرتها الوارفة دون خوف او قلق.
أما العنف فإنه مناف لكل الأديان وترفضه، فهو يتم على أيدي فئة ضالة جاهلة متطرفة، تحمل افكارا سوداء عن كل شيء جميل في الحياة ، يقتلون بلا رحمة ،يهدمون المساجد والكنائس ولا يميزون بين صغير ولا كبير ولا بين طفل أو امرأة او رجل عجوز حتى ولو كان مقعد بهدف إثارة الفتن والنعرات الدينية، لكنهم أصبحوا مكشوفين لكل الناس، بفضل الله.
فسلام على كل من يحمل في قلبه السلام
نعم للسلام ، ولا للعنف ،فالسلام يولد المحبة والتآخي والعيش في بيئة واحدة بانسجام تام بغض النظر عن ديانة الفرد او معتقده ، فالأرض للناس جميعا، وللناس رب يحاسبهم على إيمانهم أو كفرهم.
السلام بذرة طيبة ،نباتها طيب وثمارها طيبة الاكل، الكل يتفيأ ظلال شجرتها الوارفة دون خوف او قلق.
أما العنف فإنه مناف لكل الأديان وترفضه، فهو يتم على أيدي فئة ضالة جاهلة متطرفة، تحمل افكارا سوداء عن كل شيء جميل في الحياة ، يقتلون بلا رحمة ،يهدمون المساجد والكنائس ولا يميزون بين صغير ولا كبير ولا بين طفل أو امرأة او رجل عجوز حتى ولو كان مقعد بهدف إثارة الفتن والنعرات الدينية، لكنهم أصبحوا مكشوفين لكل الناس، بفضل الله.
فسلام على كل من يحمل في قلبه السلام
بقلمي: قاسم محمد المجالي
سفير سلام ،كاتب وباحث
سفير سلام ،كاتب وباحث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق