ويشدني
ويشدني الحنين
لأمحو السنين
أعود فراشة ونغم حنين
تلك التي كانت تمسح خطواتها دروب الأنين
بخفة ريشة تترك نفسها لنسمات المساء
لتعبث بخصلات روحها بسخاء
تعود محلقة مع عصفور كان قد هجر الرجاء
لأرسمك خريطة وطن بصفاء
بلهفة مغترب لسعته عضات الشقاء
فقد انتظرتك حلما يعكس ملامحي في المرآة
غيثا يجبر تشققات أرضي لأزهر من العناق
بوصلتي لتجمعني من شتات
ألوان طيف تجمل الحياة
بلسما يطهر جرحي من الأعماق
انتظرتك وسأنتظرك لأنك سر موجود في الدماء
ولأنني أدمنتك كالدعاء
كصلاة تخفف عني أوزارا أثقلت الخطوات
ولأن وجودك جعلني أتمرد على تجاعيد كبلتني كل الأوقات
مجنونة بك فقد أنهك الشوق خفقان قلبي والضربات
جعله يعزف على ايقاع عشق مجبور على رسمك بتنهيدات لتخفف العناء
سعاد شهيد
ويشدني الحنين
لأمحو السنين
أعود فراشة ونغم حنين
تلك التي كانت تمسح خطواتها دروب الأنين
بخفة ريشة تترك نفسها لنسمات المساء
لتعبث بخصلات روحها بسخاء
تعود محلقة مع عصفور كان قد هجر الرجاء
لأرسمك خريطة وطن بصفاء
بلهفة مغترب لسعته عضات الشقاء
فقد انتظرتك حلما يعكس ملامحي في المرآة
غيثا يجبر تشققات أرضي لأزهر من العناق
بوصلتي لتجمعني من شتات
ألوان طيف تجمل الحياة
بلسما يطهر جرحي من الأعماق
انتظرتك وسأنتظرك لأنك سر موجود في الدماء
ولأنني أدمنتك كالدعاء
كصلاة تخفف عني أوزارا أثقلت الخطوات
ولأن وجودك جعلني أتمرد على تجاعيد كبلتني كل الأوقات
مجنونة بك فقد أنهك الشوق خفقان قلبي والضربات
جعله يعزف على ايقاع عشق مجبور على رسمك بتنهيدات لتخفف العناء
سعاد شهيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق