نوبة شوق .. أم نوبة ضعف .. !! لحظات الحنين التي تسرقك.. كمن يضغط على زر التشغيل إلى الوراء .. بسرعة و دون وعي .. تختلط الأصوات و الصور .. لا يمكنك أن تفهم شيء .. لا يمكنك أن تقاوم .. لكنك تحس كأن عجلة الزمان ربطت بقلبك و تدحرجت به .. العاصفة التي تبتلعك و تلف بك هنا و هناك .. تعود إلى الوراء .. و تعود إلى العمق .. تعصف بك قبل أن تصرخ .. قبل أن تعي أنها بدأت .. نوبة الحنين .. أم نوبة الاحتياج .. لا فرق .. ! ففي الحالتين أنت تريدهم ... نجوة الحسيننوبة شوق ..
أم نوبة ضعف .. !!
لحظات الحنين التي تسرقك..
كمن يضغط على زر التشغيل إلى الوراء .. بسرعة و دون وعي .. تختلط الأصوات و الصور ..
لا يمكنك أن تفهم شيء .. لا يمكنك أن تقاوم ..
لكنك تحس كأن عجلة الزمان ربطت بقلبك و تدحرجت به ..
العاصفة التي تبتلعك و تلف بك هنا و هناك ..
تعود إلى الوراء .. و تعود إلى العمق ..
تعصف بك قبل أن تصرخ .. قبل أن تعي أنها بدأت ..
نوبة الحنين .. أم نوبة الاحتياج .. لا فرق .. !
ففي الحالتين أنت تريدهم ...
نجوة الحسيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق