عُذراً أقول في أجناسِ قافيتي
ولــن أُمــاري تـالله أعنيهــا
فكُل صبابة زاغت بمغرمِها
إن أبحـرت بغيرِ سواقيهــا
عذراءُ وجد تلك النفس غاليتي
رامت بشوقٍ فخابت مراميها
مخطئٌ والعُـذرُ يأنسُ خيبتي
أنا الجحود بنعمةٍ لم أُداريها
أسرجتُ لها كل خيل مشاعري
كسيرة كانت وقد كنت أُخفيها
جموحاً تصهِلُ والبيداءُ في صدري
أمست تمــوتُ بكـلِ ما يُحييها
ياخيبتي دُليني كيف أكتُبهــا
وكل اللغات قد خلت من معانيها
بئس العُذر مني والكلمات تجهلني
إلا أحبُـك علميني كيف أحكيها
وأرحلُ بما حُملت مـن وجعـي
وإن تزيدي الروح جُرحاً لن أُباليها
النار مثواي إن أكبــرتِ معصيتــي
تلك العهود والنار لمن يُزكيها
،،،،،،،،؛؛
أحمد السراجي
ولــن أُمــاري تـالله أعنيهــا
فكُل صبابة زاغت بمغرمِها
إن أبحـرت بغيرِ سواقيهــا
عذراءُ وجد تلك النفس غاليتي
رامت بشوقٍ فخابت مراميها
مخطئٌ والعُـذرُ يأنسُ خيبتي
أنا الجحود بنعمةٍ لم أُداريها
أسرجتُ لها كل خيل مشاعري
كسيرة كانت وقد كنت أُخفيها
جموحاً تصهِلُ والبيداءُ في صدري
أمست تمــوتُ بكـلِ ما يُحييها
ياخيبتي دُليني كيف أكتُبهــا
وكل اللغات قد خلت من معانيها
بئس العُذر مني والكلمات تجهلني
إلا أحبُـك علميني كيف أحكيها
وأرحلُ بما حُملت مـن وجعـي
وإن تزيدي الروح جُرحاً لن أُباليها
النار مثواي إن أكبــرتِ معصيتــي
تلك العهود والنار لمن يُزكيها
،،،،،،،،؛؛
أحمد السراجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق