كهفي زماني وخيمتي وُسْعُ فضائي
ونار قلبي طريقي لقضائي
كم لها سِنِيْنُ تمشي رُوِيداً
ليتها مثل وَمْضِ السمائي
إحْتار عقلي وحارت خطوتي
وتماداى إعْمَلُ سيف الهجر في إمْضَائي
طلبته ان يغوص بصدري فضلَّ
شاردًا في الفضائي
أوَآه وآ قلبي
وَآآ-- ذُلّها مُهْجَتِيْ
كم عشتُ مُنَاظِرًامنها إحتوائي
فما أفادني تِصِبٌرِيْ لا ولا نال رضائيْ
رحلت عن دربها عمدًا فوجدتها
تمشي بدربي قصدها ايذائي
حرمتني لذة نومي ولحظة وسني
تخالط همها ساعة أفْرَحِي
تُنَزِعُنِيْ لُحيْظِاتً منها سِرِقْتُهَا
زادا فرحاتي وهوائيْ
تمازجها حزنًا وحيرتا
وعند كل راحةٍ تزرعها أتْراحيْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق