من الف عام وعام
كنت أعشقك
وأستميت غراما في صباباتي
وكنت أرسمك حلما يراودني
من الف عام وعام
في خيالاتي
و اليوم.. جئتك والأحلام تحملني
بلا جناح...ولم القاك...مولاتي
ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام… اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق