حمامةٌ عند شباكي
تُلَوحُ لي من خلف الزجاج
أطعمتها فلم تأكل
وسقيتها فلم تشرب
ولا أجيد اللعب مع الحمامات
ترفرف قريباً
وتنقر على الزجاج
أفتح نافذتي
لكنها تبقي مسافة الخوف من الصيادين
دق منبه ساعتي
ألملم نفسي وأذهب الى العمل
ولم أعرف سر الحمامة
ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام… اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق