يا هذا القروي المتسربل
بالعشق
أصدع بما تحلم
وانزل درجات العزلة
قبل أن يذبل وقد الرغبات
إستولد الافراح من رحم المستحيل
وإخنق اليأس المقيم
في دهاليز الغربة
قبل أن تكتمل دورة الاصطلاء
و الابحار صوب الأبدية
إشعل شمعة ( القاسم )
شموع ( الخضر )
فالأمر سيان
فمازال الظلام ظامئاً
وما يثمر من ضياء ر
صيد مضاف إلى الفجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق