طيورٌ عمياء
................حميد شغيدل الشمري،،العراق
نجمٌ
تدّثرَفي السماء.
أسبلَ العينبنِ يَشكو
أهدلَ الشفتينِ
ضامئ
اوغلتْ في عمق..ِ خاطرهِ السنون
تبددتْ ثمراتهُ
بالصبر..ِ من فلكِ الدهور
وغرغراتُ الموتِ
تأكلُ أصغربهِ
نامتْ بظلمته..ِ الطيورْ
وهاجرتْ
عمياء..ْ
حطتْ
في الزوايا المُحرقهْ
من نار وجد مقفر
كالليلِ
حينَ يلفُ في صمتٍ دجاهُ
وتقيأ القمرُ المسافرُ
ضوءه.ُ
كل.ّ يومٍ في مكانْ
،،،،،،،،،
مهاجرٌ
مثلُ أسرابِ الطيورِ
يحطُ في وجلٍ
على أرضِِ التشردِ
اقدامه
بعدَ إنْ نُتفتْ جناحيهِ
وصارَ الحلمُ عنده..ُ
ان يطيرْ
أكلوا محطاتُ السفرْ
بلعوا الطريق
وتمرغوا في طينهِ
سُكرى بزخاتِ المطر
نجم.ٌ
(عرقُ السواحلِ)*
في يديه.ّ
موشومُ
منذُ تلاطمتْ أمواجُ نوحْ
من جذعِ نخله
من سعفهِ
موسى عصاهْ
من ذا الذي نشر البخور
على المعابد
واشعل( الحرمل) *في المساجد
مزمار داوود الشجي
من قصب الهور الكئيب
اعواد مقصلة المسيح
من
دفلة
جاءؤ بها من قاتل
قطعو ا
يدي
ليسرقوا
( عرق السواحل)*
و(والبخور)
هيهات ان
هيهات ان
(*)(عرق السواحل)
موروث شعبي من يمتلكه يحصل على ما يريد بسهوله
(*)( البخور)
عود طيب الرائحه يبخر به المعابد
(*)(الحرمل)
بذور نبات يشعل لطرد الجن والحسد
................حميد شغيدل الشمري،،العراق
نجمٌ
تدّثرَفي السماء.
أسبلَ العينبنِ يَشكو
أهدلَ الشفتينِ
ضامئ
اوغلتْ في عمق..ِ خاطرهِ السنون
تبددتْ ثمراتهُ
بالصبر..ِ من فلكِ الدهور
وغرغراتُ الموتِ
تأكلُ أصغربهِ
نامتْ بظلمته..ِ الطيورْ
وهاجرتْ
عمياء..ْ
حطتْ
في الزوايا المُحرقهْ
من نار وجد مقفر
كالليلِ
حينَ يلفُ في صمتٍ دجاهُ
وتقيأ القمرُ المسافرُ
ضوءه.ُ
كل.ّ يومٍ في مكانْ
،،،،،،،،،
مهاجرٌ
مثلُ أسرابِ الطيورِ
يحطُ في وجلٍ
على أرضِِ التشردِ
اقدامه
بعدَ إنْ نُتفتْ جناحيهِ
وصارَ الحلمُ عنده..ُ
ان يطيرْ
أكلوا محطاتُ السفرْ
بلعوا الطريق
وتمرغوا في طينهِ
سُكرى بزخاتِ المطر
نجم.ٌ
(عرقُ السواحلِ)*
في يديه.ّ
موشومُ
منذُ تلاطمتْ أمواجُ نوحْ
من جذعِ نخله
من سعفهِ
موسى عصاهْ
من ذا الذي نشر البخور
على المعابد
واشعل( الحرمل) *في المساجد
مزمار داوود الشجي
من قصب الهور الكئيب
اعواد مقصلة المسيح
من
دفلة
جاءؤ بها من قاتل
قطعو ا
يدي
ليسرقوا
( عرق السواحل)*
و(والبخور)
هيهات ان
هيهات ان
(*)(عرق السواحل)
موروث شعبي من يمتلكه يحصل على ما يريد بسهوله
(*)( البخور)
عود طيب الرائحه يبخر به المعابد
(*)(الحرمل)
بذور نبات يشعل لطرد الجن والحسد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق