خانتني....
وأنا من اتكأ عليها،
اعتذرت مني...
وقالت:
لقد خانتك طيبة قلبك،
وانا من أراد الاتكاء عليك،
وأصبحت عجوزآ وعلىٰ العكازة تركتك.....
نلت مرادي منك.....
خادمة....
وولدت خادمة،
للذين يصنعون هيبة لي....
ليس لك،ولا لأمثالك......
بل للأثرياء،
و لأسيادك.
تمت.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق