قلت انتظريني
يامن قلتَ انتظري
إنَّ الانتظارَ ثقيل ُ
وقفتُ على الدُّروبِ
سنينَ وعودي نحيلُ
لم يُجدِ الشوقُ نفعا
والنحيبُ والقلبُ عليلُ
هل اعترضتك شجرة ٌ
حتى بالرسائل أنت بخيلُ
اطلقْ صراحي فكَّ يدي
ليعودَ لقلبي نورُه ُ دليلُ
أنا ماخنتك يوماً أبداً
فكيف تفعلها ياخليلُ
ماكان ظني بك يوما
إلا حقأً وأنتَ من تحول
هأنت تترنحُ وتخلف ُ
وأنا أيوبُ وصبري جليل
عش كما تهوى قدحللت
عقدك مني وليس لي بديل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق