تسري يدي
ويعرج الدعاء
أليك ربي.
الله أن قلتها
تنقلني إلى حيث المأوى.
وتأخذ روحي مدى السماوات
في رحلة بين القبول
والرفض.
وعندك لا. أذى.
ويأخذ بين النجم اطلالتي
وتمضي خوالج الضياء
بكل المدى.
الذي استطيع
وتنتعش روحي حين تضن
أن الله قد
وفى.
وأشعر في نعاس ينقلب
ترف شفاف في بحر من
الريش الابيض
يجعل النوم حاجة
بعيدة ويستمر
وانا أرقى.
في حجب النور حيث يتقلب
النور كما تتقلب يدي بالدعاء
فيكون ابيضا
أو اسودا
هكذا
أرى.
وعناق بين أرواح مضت
كندى اسطوري
يخف وزني عنده
واسبح في انقلاب طويل
بلا استقرار
إنما عطاء الله يزيد
عطى.
وارجع لنومي من جديد
فأذا هي ساعة السحور
ليوم جديد منك
يارمضان
أتى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق