نعْمَ الجمالُ
********
1-هاكِ اللآلي،فضمّي عقدَها هاكِ....لبّي الذي في ليالي الحبِّ ناجاكِ
2-ينامُ تحت لحافِ الشوقِ منتظراً...بلْ قائلاً: أنا مَنْ بالروحِ فدّاكِ
3-هيا اطلعي من ثنايا الوعدِ راضية...حتى يُضيءَ ظلامَ الليلِ مرآكِ
4-ما أنتِ إلاّ لقلبٍ ليس يؤنسه.....إلاّ إذا طابَ في الأجواءِ ملقاكِ
5-أنت التي أشعلتْ نيرانَه فغدا....كالمنتشي فرحاً إذْ قال أهواكِ
6-تبدينَ للعينِ إن حلَّ الظلامُ بها....كالبدرِ في سحرهِ والبدرُ عيناكِ
7-إن هبّت الريحُ أو لانتْ نسائمها...فإنّما وُهِبتْ للينِ كفاكِ
8-وجمرةُ الخدِّ إن ظلتْ تلامسني....أحسستُ أنّي لجمرِ الخدِّ ألقاكِ
9-أنت الربيعُ وقد فاحتْ أزاهرُه.....قد عطّر الكونَ في أرجاءِ مغناكِ
10-طيفٌ يلوحُ كأنّ الله قرّبَه......حتى التقى بربيعِ القلبِ مزهاكِ
11-أرنو لعينيكِ يا حسناءُ يدفعُني....نورٌ أطلَّ، وحسنٌ في ثناياكِ
12-نِعمَ الجمالُ وقد زيّنتِ ساحتَه.....حسبُ الجمالِ بأنّ الله سواكِ
13-جُمّلتِ بالخلُقِ المحمودِ جانبُه.....سبحان ربّي الذي بالخلْقِ حلاّكِ
14-أحلى على كبدي وإنْ عصفتِ به....أنّي الفَراشُ الذي ترعاه كفّاكِ
15-بي منكِ ما في ضياءِ النورِ من شبهٍ....فما يشدُّ فؤادي غيرُ مرآكِ
(سركيس ليّوس)
********
1-هاكِ اللآلي،فضمّي عقدَها هاكِ....لبّي الذي في ليالي الحبِّ ناجاكِ
2-ينامُ تحت لحافِ الشوقِ منتظراً...بلْ قائلاً: أنا مَنْ بالروحِ فدّاكِ
3-هيا اطلعي من ثنايا الوعدِ راضية...حتى يُضيءَ ظلامَ الليلِ مرآكِ
4-ما أنتِ إلاّ لقلبٍ ليس يؤنسه.....إلاّ إذا طابَ في الأجواءِ ملقاكِ
5-أنت التي أشعلتْ نيرانَه فغدا....كالمنتشي فرحاً إذْ قال أهواكِ
6-تبدينَ للعينِ إن حلَّ الظلامُ بها....كالبدرِ في سحرهِ والبدرُ عيناكِ
7-إن هبّت الريحُ أو لانتْ نسائمها...فإنّما وُهِبتْ للينِ كفاكِ
8-وجمرةُ الخدِّ إن ظلتْ تلامسني....أحسستُ أنّي لجمرِ الخدِّ ألقاكِ
9-أنت الربيعُ وقد فاحتْ أزاهرُه.....قد عطّر الكونَ في أرجاءِ مغناكِ
10-طيفٌ يلوحُ كأنّ الله قرّبَه......حتى التقى بربيعِ القلبِ مزهاكِ
11-أرنو لعينيكِ يا حسناءُ يدفعُني....نورٌ أطلَّ، وحسنٌ في ثناياكِ
12-نِعمَ الجمالُ وقد زيّنتِ ساحتَه.....حسبُ الجمالِ بأنّ الله سواكِ
13-جُمّلتِ بالخلُقِ المحمودِ جانبُه.....سبحان ربّي الذي بالخلْقِ حلاّكِ
14-أحلى على كبدي وإنْ عصفتِ به....أنّي الفَراشُ الذي ترعاه كفّاكِ
15-بي منكِ ما في ضياءِ النورِ من شبهٍ....فما يشدُّ فؤادي غيرُ مرآكِ
(سركيس ليّوس)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق