أنا ...
وفى لحظة هدوء مع النفس
كنت أحاسب الضمير..
أين كان فى الأمس.
هل أغتيل من الماضى
أم أحترق فى الشمــس
أم ما زال برقــد فى الروح
ينتظر الموت فى صمت ..أم مازال مستيقظاّ
ينتظر النور يبعثره كالمطر والرعد
حتى أصيب بالكبت .
وحين تلك وذاك مع التساؤلات
تتساقط الدموع للذكريات
كم كنت فاقداَ للوعـــــى
وكم كنت عاشق للسكــرات
كم أقيمت من نذواتى ثورة
تعطرت بها الشهوات
وكم أستشهـد على يدى القيم
حين تذكرنى الحكايات
وكم تناسىت سبب الوجود
أن أعبـــــده فى سجــــــود
لاكن تذكرنى الوهن
أن الضميـــــــر للوطن
يعشق السلام يهيم فى الغرام
اااااااه والف ااااااااااااه
مــــن حساب النفس فى ليلتى
بعد هـــدوء ونوبة بكاء
يهتز الكيان من الفكر
يبحث بين الخلايا عن الفجر
و صوت الآذان وقلب يخشع
لتنفتح أبواب الآجابات
ياااااا أنا ...
يا نفس خلقتى من أدم وحواء
يا نسل هابيل وقابيل
أسجدى لله فى نقاء
وأذكرى الله فى الليل
وأستدعى اليقين فى الحساب
ينقشع الشر بالخيـــــــر
وتستجيب لك السمــــــاء
وتسكـــن روحــــك الحــــب
ويعــــم أرضـــك الســـــلام
وتذكرى يومــا أنك
خلقتى فى روح انســــــان
***********************
بقلم / محمد لبيب مصيلحى
وفى لحظة هدوء مع النفس
كنت أحاسب الضمير..
أين كان فى الأمس.
هل أغتيل من الماضى
أم أحترق فى الشمــس
أم ما زال برقــد فى الروح
ينتظر الموت فى صمت ..أم مازال مستيقظاّ
ينتظر النور يبعثره كالمطر والرعد
حتى أصيب بالكبت .
وحين تلك وذاك مع التساؤلات
تتساقط الدموع للذكريات
كم كنت فاقداَ للوعـــــى
وكم كنت عاشق للسكــرات
كم أقيمت من نذواتى ثورة
تعطرت بها الشهوات
وكم أستشهـد على يدى القيم
حين تذكرنى الحكايات
وكم تناسىت سبب الوجود
أن أعبـــــده فى سجــــــود
لاكن تذكرنى الوهن
أن الضميـــــــر للوطن
يعشق السلام يهيم فى الغرام
اااااااه والف ااااااااااااه
مــــن حساب النفس فى ليلتى
بعد هـــدوء ونوبة بكاء
يهتز الكيان من الفكر
يبحث بين الخلايا عن الفجر
و صوت الآذان وقلب يخشع
لتنفتح أبواب الآجابات
ياااااا أنا ...
يا نفس خلقتى من أدم وحواء
يا نسل هابيل وقابيل
أسجدى لله فى نقاء
وأذكرى الله فى الليل
وأستدعى اليقين فى الحساب
ينقشع الشر بالخيـــــــر
وتستجيب لك السمــــــاء
وتسكـــن روحــــك الحــــب
ويعــــم أرضـــك الســـــلام
وتذكرى يومــا أنك
خلقتى فى روح انســــــان
***********************
بقلم / محمد لبيب مصيلحى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق