حلو اللما يتمنى
ذاته السعد واليُمنا
الدنيا فى عينه اليُسرى
والجنة فى العينِ اليُمنى
- كفه الفيض اليمانى
وغمزة بالخد تتغنا
- وكأنه الفردوس يتدنى
كوثر به شهد الرضا يتسنى
ريان أصله عدن مؤمن يتمنى
وكأنها مخلوق ما بين العطر
والحنا
هيفاء بيضاء كأنها المُجن والمعنى
إن اخبرناها عشقنا هى خُبرت عنا
وكأنها ذات العلا نولت فأنثنت مدنا
انساب شلالها العذب يتغنا
كأنها المروج أصبحت سكنا
ففتنت الأنس وحيرت جنا
وكل المدن من حضر وموت
وهى أغرقت مدنها حسنا
هم إذ ذكروها قلت أنها الجنة
-------------------------------
ذاته السعد واليُمنا
الدنيا فى عينه اليُسرى
والجنة فى العينِ اليُمنى
- كفه الفيض اليمانى
وغمزة بالخد تتغنا
- وكأنه الفردوس يتدنى
كوثر به شهد الرضا يتسنى
ريان أصله عدن مؤمن يتمنى
وكأنها مخلوق ما بين العطر
والحنا
هيفاء بيضاء كأنها المُجن والمعنى
إن اخبرناها عشقنا هى خُبرت عنا
وكأنها ذات العلا نولت فأنثنت مدنا
انساب شلالها العذب يتغنا
كأنها المروج أصبحت سكنا
ففتنت الأنس وحيرت جنا
وكل المدن من حضر وموت
وهى أغرقت مدنها حسنا
هم إذ ذكروها قلت أنها الجنة
-------------------------------
بقلم على الحُسينى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق