’’’’ بغــــداد أرَّقَنـــــي النزيـــــــل بحيّـــــــــكِ ’’’’
,,,,,،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،,,,,,
يا مالكــاً قلبــي فديتـــكَ فاقتَـــرِبْ
أبهرتنـــي , علّمتَنــــــي ممّا يَجِبْ
لَقِّـــــنْ حِجايَ بما تَشا ثــمَّ انسحِبْ
آذانـي صاغيةٌ وذا صدري رَحِبْ
,,,,,,,,,, ولــــــكَ الحواس الخمس جـــدّاً واعيه
ما عـــدتُ أحتمل الجَفا يــا مالكي
أوَ ما علمــــتَ بأنَّ هجركَ هالكي
آهٍ أيا دُنيــــايَ مـــــــــــن أهوالكِ
يا نفس مـــــن أهوالهـــا فتداركي
,,,,,,,,,, لم يُبــــقِ ما أبــدى الهوى مــــن باقيه
تَقتَــــصُّ منّـي لا أخالكَ تَرتضي
أبديــــتُ ما شاء الغرام ويقتضي
حتّـــى تَقمّصَني الوباء المُمرِضِ
فهبينــــي يا دنيا الهيام وعَوّضي
,,,,,,,,,, فمتيّـــــمٌ داعيــــــكِ إذ فــــــــي داهيه
دَعْ خافقي أو صُنــــهُ يا ملك الهوى
فالحـــبّ أورى فيـــــه ناراً واكتوى
واصدَع إذا تهوى نجاتي من الجوى
صِلنــــي ولا تُدمي الفؤاد بما حَوى
,,,,,,,,,, فكأنّـــــهُ يُصلـــــــى بنــــــــارٍ حاميه
إنْ مِـــــن هواكَ أصابني همّ الشَجا
باقٍ علـــــى عهدي وفيكَ المُرتجى
مُتوسِّلٌ مـــن حُسن طيبكَ لي النَجا
إن كـــــــان وجهكَ بارعاً مُتوهجا
,,,,,,,,,, سيمـــاء وجهـــــي مُصْلياً في هاويه
بغـــداد أرّقنـــــي النزيـــــل بحيِّكِ
مُتجاهـــــــراً ألفـــــــــــاهُ بالمُتفَيِّكِ
إسقـــــي عليلاً مــــن نواهل ريِّكِ
ودعــــي النزيل بجانبٍ مِــن أيِّكِ
,,,,,,,,,, ألفــــاهُ علِّــــي فـــــــــي هناءِ وعافيه
((( ابو منتظر السماوي )))
,,,,,،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،,,,,,
يا مالكــاً قلبــي فديتـــكَ فاقتَـــرِبْ
أبهرتنـــي , علّمتَنــــــي ممّا يَجِبْ
لَقِّـــــنْ حِجايَ بما تَشا ثــمَّ انسحِبْ
آذانـي صاغيةٌ وذا صدري رَحِبْ
,,,,,,,,,, ولــــــكَ الحواس الخمس جـــدّاً واعيه
ما عـــدتُ أحتمل الجَفا يــا مالكي
أوَ ما علمــــتَ بأنَّ هجركَ هالكي
آهٍ أيا دُنيــــايَ مـــــــــــن أهوالكِ
يا نفس مـــــن أهوالهـــا فتداركي
,,,,,,,,,, لم يُبــــقِ ما أبــدى الهوى مــــن باقيه
تَقتَــــصُّ منّـي لا أخالكَ تَرتضي
أبديــــتُ ما شاء الغرام ويقتضي
حتّـــى تَقمّصَني الوباء المُمرِضِ
فهبينــــي يا دنيا الهيام وعَوّضي
,,,,,,,,,, فمتيّـــــمٌ داعيــــــكِ إذ فــــــــي داهيه
دَعْ خافقي أو صُنــــهُ يا ملك الهوى
فالحـــبّ أورى فيـــــه ناراً واكتوى
واصدَع إذا تهوى نجاتي من الجوى
صِلنــــي ولا تُدمي الفؤاد بما حَوى
,,,,,,,,,, فكأنّـــــهُ يُصلـــــــى بنــــــــارٍ حاميه
إنْ مِـــــن هواكَ أصابني همّ الشَجا
باقٍ علـــــى عهدي وفيكَ المُرتجى
مُتوسِّلٌ مـــن حُسن طيبكَ لي النَجا
إن كـــــــان وجهكَ بارعاً مُتوهجا
,,,,,,,,,, سيمـــاء وجهـــــي مُصْلياً في هاويه
بغـــداد أرّقنـــــي النزيـــــل بحيِّكِ
مُتجاهـــــــراً ألفـــــــــــاهُ بالمُتفَيِّكِ
إسقـــــي عليلاً مــــن نواهل ريِّكِ
ودعــــي النزيل بجانبٍ مِــن أيِّكِ
,,,,,,,,,, ألفــــاهُ علِّــــي فـــــــــي هناءِ وعافيه
((( ابو منتظر السماوي )))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق