الأربعاء، 4 مايو 2022

لا تقول لي مليت الكاتب والشاعر السفير د - ربيح عبد اللطيف

 


السلام عليكم اصدقاء وصديقات اسطورة حينا حي العنق شاعرنا الملكي  ونحن في اجواء العيد ومن باب الترفيه عن النفس اخترنا لكم نحن الاصدقاء له الملكفون بنشر قصائده لظعف بصره الناتج عن تقدمه في السن شاعر المليون الدي ابدع في الرد هن الظالمين وعن اعداء هدا البلدالامين وعن المفسديم واعداء الدين اعداء خاقنا اجمعين رب العرش العظيم  وابدع حتى في الكتابة  باللهجة المصرية والراي وانفرد ابداعيا بعدة امور والحديث عنه طويل لنكتفي بان القراءة النقدية لديوانه * ما حنا كباش * ومن طرف الناقد والباحث الكبير * سالم الفائدة * ومند 12 سنة خلت صنف حكم اشعاره في  رثبة حكم  الراحل الاسطورة عبد الرحمن المجدوب وكما قلنا ان الحديث عن ابداعه طويل وحتى في الكتابة سيرته الداتية ابهرت القراء من كل المستويات فالنكتفي  بهدا حاليا ونهديكم احدى روائعه العاطفية من باب الترفيه عن النفس ونحن في اجواء العيد قصيدة عاطفية  اخترناها لكم  تطرق فيها - للسرطان الفتاك - الدي يفرق بين الاحباب الا وهو (( الملل )) حيث عالون هده القصيدت  و في بداية  الثمانينات * ب *


(( لا تقول لي مليت ))


الابيات


لا تقول لي مليت را قلب حبيبك ولاف

كل يوم يقول عاد بديت و باقي معاك

شي ما شاف

ياك العاهد اعطيناه والشمل امحبوب

الخاطر اجمعناه

كل ما في حلاوة العشق شفناه وبحر

لمحبة الديناه وجبناه

وعلاش اليوم ثوب الاخلاص خلعناه

ولحنان بلقساوة بدلناه


يا ما بحور الغرام قبلك قلبي اتجنب

حتى هواك عليه ازرب وضرب و عرف

فين ضرب وباش نقاومو خانوني لكتاف

وانت يا حسرة عارفني عالعوم في بحور

لغرام براني و لا دراية ليا حتى بالتقداف

خاف الله تعالى خاف قطعتي قلبي لاطراف


لا تقول لي مليت را قلب حبيبك ولاف

كلمة مليت امحبوب الخاطر كالطيح لكتاف

كلمة حاروا فشرحها العشاق وليها شروح بزاف


انا ( الميم ) ليا فيها امصيبة ومماة

و ( الام ) لا انا فلوجود ولا انا فلحياة

و ( ت ) يا روحي انت بيك امشاعري غنات

كامة مليت تجيب لفراق وانت كيف تفرق

(((((((( من هو خاطرو فيك دفات )))))))))


الكاتب والشاعر السفير د - ربيح عبد اللطيف شاعر العنق والمراة والشباب الملكي والشاعر المتطوع لصاحب الجلالة



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

متهم بلا شهود بقلم الشاعر عثمان كاظم لفته

  ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام…  اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...