تمثال من أعمال الفنان ألبرت جيورجى و تصورى ... أوجاع أب ! لا يكفيك حضنى؟ خذ منى ..... ما يكفيك ولن أعز عليك كفنى إن كان موتى..... يغنيك و دع لى عذابى الوفير حتى لا ..... .. يؤذيك فى الحب أنا صامد .... و أعذار الجحود أعطيك بماذا أنت طامع ؟ ماذا ترغب ماذا يرضيك؟ هلا اشرب من دمعى و ما عساه ..... أن يرويك إنهل ينبوع ظمأى..... عل الثمالة........ تنشيك ما كان الوهن دربى وما كان شوك الصبار ليعنيك فى الله أحببتك يا قدرى و عسى الله .... .يهديك ها و قد اخترت لك أمك .... و لبنها الطاهر كان يسقيك فإذهب حيث شئت يا مدد عمرى عسي ربى يحميك أشرف سلامه لسان البحر
الخميس، 13 ديسمبر 2018
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
متهم بلا شهود بقلم الشاعر عثمان كاظم لفته
ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام… اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...
-
الصراع الإداري..!! ( 1 ) عبدالكريم الأكوع يصنف الصراع الإداري في المجتمعات على إنه السرطان الذي يقضي على الدول، وينتشر كهشيم في المؤسسات، ...
-
رحال 🚴 على متن القلم........ قد حان وقت....... الترحال كل الأماكن متاحة...... و الرحلة بصكوك الخيال الفضاء وسيع وعلى سطح المريخ قد يكون .....
-
ناديها...وزدت ناديت في حلمتي وعز نومي رد الصدى...زلزل البيت وفيّض منابع همومي تفكرتها في صباحها ونور الصباح هيّ إشعاع في المد طاعه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق