هو حارسُ مصرَ كذا قالوا..... أوَ يحرسها يوماً تمثال؟!!
أفلا تُقلقكُم غفلتكم؟!.... أغضبُ من سوءِ الأحوال!
بل نمتم أنتم تقصيراً.... وغرقتم في وهم خيال
الحارسُ ربي يرعانا..... إن كنا شيباً وعيال
يكفينا إن راقبناه..... ينفعنا في كل مجال
أما الطاغوت فلايغني..... عنك بمقدار المثقال
إن يغمض عيناً أو يفتح..... لاتحيا بذاك الآمال
أوَ بعد النور سنتراجعُ..... وعقيدتنا تصبحُ أسْمال؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق