ما أجملَ الرُّوح حينَ تُطلقُ قيودَها...
وتَسري عبرَ آفاق الزَّمانِ وَالمكان ....
تجرَّدت من المادة وربطَت .... خيطاً حريريَّاً
لتبثَّ من خِلاله للعقلِ البَاطن روئً.!
فتارةً تعودُ لقومِ ثمود ..
وتارةً تغازلُ .... المُستقبلا
وبينَ الكواكبِ لها جولةٌ ...
صورٌ من بديعِ الكَون ....
سبحانَ من .... صوَّرا ....
وترفرفُ تحتَ العرشِ ....
علَّها ... من فيضِ الرَّحمة ...
.......... أن تتنعَّما ......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق