... (عيونك أحيتني)...
وأنقلب السحرُ
على الساحر...
وأستعصي الشعرُ
على الشاعر...
قد كان يظن بأن الحب
كلماتِ تُلقي
في دفاتر...
لم يعلم يوماً أن القلب
قد يعشقُ طيفاً
ويُسافر...
قد عاش يخاف من الأحلام
يرفض أحياناً
ويُكابر...
وأتته عيونُ حمقاء
ألقته غريقٍ في بحرٍ
لا يعرف أول من آخر...
لا يذكر شئٍ في الماضي
أصبح مسجونُ في الحاضر...
يأتيه الليل فيتسائل
أيحن الليل على مثلي؟
أم أن الليل سيقتلني؟
يسرقُ أحلامي
ويهاجر....
والليل.. ألهُ لا يرحم
لا يعرف مؤمن
من كافر...
على الساحر...
وأستعصي الشعرُ
على الشاعر...
قد كان يظن بأن الحب
كلماتِ تُلقي
في دفاتر...
لم يعلم يوماً أن القلب
قد يعشقُ طيفاً
ويُسافر...
قد عاش يخاف من الأحلام
يرفض أحياناً
ويُكابر...
وأتته عيونُ حمقاء
ألقته غريقٍ في بحرٍ
لا يعرف أول من آخر...
لا يذكر شئٍ في الماضي
أصبح مسجونُ في الحاضر...
يأتيه الليل فيتسائل
أيحن الليل على مثلي؟
أم أن الليل سيقتلني؟
يسرقُ أحلامي
ويهاجر....
والليل.. ألهُ لا يرحم
لا يعرف مؤمن
من كافر...
تلك العينان أصابتني...
أردتني قتيلاً
تركتني...
أنطلقت نحوي كالسهم
لا أعرف كيف أخترقتني...
قد عاش السحرُ بكلماتي
لكنّي أشهدُ بالله
من أول يومٍ..
سحرتني...
أمتدت نحوي في صمت
من ليلي الهادئ
جذبتني...
أخذتني من حضن الأحلام
في بحرٍ هائج
ألقتني....
لا أعرف كيف أستسلمت
لا أدري
من أين أتتني...
من سكن العالم عيناها
من بين الكون
أحتلتني...
ماعدت سأكتب أشعاراً
ماعاد الشعر
سينصفني....
احتاج لجيش من أقلام
ومئات الأسطر والكلمات
ولغات العالم
تسعفُني...
أحتاج وجوداً فعلياً
وشهادة ميلادٍ أخرى
أحتاج لشئٍ
يعرفُني...
وسأكتب يوماً في التاريخ
قد عشتُ زماني مقتولاً
وبأن عيونك..
أحيتني...
أردتني قتيلاً
تركتني...
أنطلقت نحوي كالسهم
لا أعرف كيف أخترقتني...
قد عاش السحرُ بكلماتي
لكنّي أشهدُ بالله
من أول يومٍ..
سحرتني...
أمتدت نحوي في صمت
من ليلي الهادئ
جذبتني...
أخذتني من حضن الأحلام
في بحرٍ هائج
ألقتني....
لا أعرف كيف أستسلمت
لا أدري
من أين أتتني...
من سكن العالم عيناها
من بين الكون
أحتلتني...
ماعدت سأكتب أشعاراً
ماعاد الشعر
سينصفني....
احتاج لجيش من أقلام
ومئات الأسطر والكلمات
ولغات العالم
تسعفُني...
أحتاج وجوداً فعلياً
وشهادة ميلادٍ أخرى
أحتاج لشئٍ
يعرفُني...
وسأكتب يوماً في التاريخ
قد عشتُ زماني مقتولاً
وبأن عيونك..
أحيتني...
... (سامح نصر )...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق