من سفر تكوين خديكِ
صغتُ صحائفي
ومن رضاب الشفتين
كان مدادي ...
أمتطي يراعي
بكلِ جرأةٍ ...
وتصول فوق السفوح
جيادي ...
أجوب الخافقين
أعزف لحن الهوى
فيشدو القلب ضادي
فيا دوحة المضغتين
بددي وحشة الليل
بنور الوجنتين
كي تمحو سهادي ....
؛
محمد الشمري .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق