الأربعاء، 20 فبراير 2019

شر خلق منتدب فوق أديم مختضب⁦🕶️⁩بقلم الشاعر👈جمال الخالدي⁦🎖️⁩

هاته القصيدة الجديدة عزيزي القارئ تتحسر على وضع العرب اليوم و ما الوا اليه من الوضاعة و الوهن و تسرد احداثا  عشناها البارحة و لازلنا نعيشها. و موامرات حيكت للامة من اعدائها و من ابناء جلدتها، و بدون ذكر اسماء و لا مسميات اخوض في هذا الموضوع الشائك المشووم مستبصرا ببصيرة العوام و الخواص و ما فهموه مما يحاك لنا في الخفاء، مستعرضا اولائك الائمة الذين تعرفون و ما البوا ابان هاته الاحداث العصيبة ، دافعين بالامة الى الهلاك اليقين، و بصور خفية غير مصرحة تدرك اخي القارئ بليغ الموامرات، مستجليا املا في نهاية القصيدة و ما توول اليه امة محمد صلى الله عليه و سلم ان رحمها الله عز و جل. فقصيدتي بائية مكسورة في سبعين و نيف بيتا ما فتئت ان انتهت اللحضة، فاحاطت بجوانب الموضوع كله، اتمنى لك عزيزي القارئ تذوقا و طعما يشوبه الحزن حينا و الحسرة احيانا ثم الامل في الغد المضيئ المشرق ان شاء الله.
.
.
ـــــــــــــ عنوان القصيدة : شَرُّ خَلْقٍ مُنْتَدَبْ فَوْقَ أَدِيمٍ مُخْتَضِبْ
.
ـــــــــــــ د جمال الخالدي
.
خَـضِّـبْ خُـدُودَكَ حَـسْـرَةً يَـا صَاحِبِي @ فَـدِيَــارُ أَهْـلِــكَ تُـسْـتَـبَاحُ لِـنَاصِبِ
وَافَـى تُـــضِيءُ يَـــدَاهُ حِـيـنَ أَمَـــدَّهَـا @ وَبَيَاضُ مِرْطِـهِ يَسْـتَـبِـيـكَ كَرَاهِبِ
وَ ثَــنَـايَـا ثَــغْــرِهِ فِـي وَدَاعَــةِ بَــاسِـمٍ @ وَ يَدٌ تُـصَافِـــحُ كَـفَّ خِـسٍّ وَاهِـبِ
يَـهَـبُ الـسَّــوَادَ مِـنَ الْـعُـيُـونِ بِأَرْضِهِ @ نِـفْـطٌ تَـدَفَّــقَ فِــي الـرُّعَاءِ لِـسَالِبِ
يُـفْــشِي الـسَّـلاَمَ إِذَا أَذِنْــتَ تَـحَــدَّرَتْ @ دُرَرُ الْـكَلاَمِ بِحُــلـوِ نُطْـقٍ يَـسْـتَـبِي
نَـشَـرَ الْـــعَــدَالَـــةَ قَـالَ ثُـمَّ تَـنَـكَّـسَـتْ @ فَـبَـدَا الْخِـدَاعُ غَدَاةَ هَرْجٍ مُخْـضِبِ
آلَ الْـمُـكُوثَ لِـنَـهْـبِ نِـفْـطِـكَ مُـعْـلِـنًـا @ حَـرْبًـا بِـدِيـرِكَ فِـي شَـمَاثَـةِ غَالِـبِ
سَـحَـلَ اللْأُبَــاةَ بِـذَاتِ جَـمْـرٍ عَـازِمًـا @ حَـلْبَ الـنُعَـيْجَةِ مِنْ حَشَاهَا الْأَنْجَـبِ
قَـرَعَ الْخَـلِـيـلَ بِـنِـدِّ حَـيِّـهِ وَ ٱرْتَـجَــى @ حَـرْبًا تَـفُـضُّ قِـوَى الـشُّرَاةِ بِكُـلَّـبِ
أَجَّ الْـقُـلُــوبَ بِـذَا الْــبِــلاَدِ فَـصَـدَّقَــتْ @ كَــفَّ الْـمَـظَـالِمِ فِـي بَـدِيـلٍ أَنْـسَـبِ
ظَـنَّتْ شُعُـوبٌ فِـي الرَّبِيـعِ تَـحَــرُّراً @ وَجَنَى الْحُرُوبِ رُكُوعُ شَعْـبٍ مُنْـكَبِ
نَـادَى الْـعُـدَاةُ شَـبَـابَ عُـرْبٍ لِلْـجِـهَـا @ ـدِ ثُغُــورُ شَـامٍ بِــالْحُـشـودِ تَـلَـهَّــبِـي
ضَـعْـفَى الْـعُـقُـولِ لِـحِـقِّ شَرْعٍ مَـائِـعٍ @ أَمُّوا الْـحَـوَادِثَ فِـي صِرَاعٍ أَجْــدَبِ
حَـمَـلَ الْـسِّـلاَحَ خَـنُـوقُ ضَـيْـمٍ نَاقِـمًـا @ بَـلَعَ الـدِّعَــايَـةَ فِـي بَلاَدَةِ غَــاضِـبِ
أَمَّــتْ يَــهُــودُ بِـعَـاثَ دُهْـــمِ مَــدَافِـعٍ @ كَيْمَا يَسُودُوا عَلَى الضِّعَـافِ الْغُـلَّـبِ
مَـدَّتْ سِـلاَحًا مِــنْ مَـعَــارِجَ خِـلْــسَـةً @ بِـاللَّـيْـلِ سَــقْـطًا مِـنْ عُـلُـوٍّ سَـاهِـبِ
هُـودٌ تُـمـوِّلُ ضَــخَّ كُــلِّ رَصَـاصَــةٍ @ فِـيـنَا تُـدِيرُ رَحَى الصِّرَاعِ وَ تَخْـتَـبِي
كَـيْـمَا تسود على بِـلاَدٍ أُضْـعِــفَــتْ @ تَـرْعَى الـتَّــوَازُنَ فِي قِـتَــالٍ مُـنْـدِبِ
وَإذَا الـشُّـرُوقُ أَمَـدُّوا لُـغْـمًا وَ الْـمَـدَا @ فِعَ لِلـمُـشَاحِــنِ كَـيْ يَــصُـدَّ بـمِخْـلَبِ
وَغْـدٌ يُــدِيـرُهَا مُـعْـرِشٌ وَ مُــنَــظِّـــمٌ @ عَـرْكَ الْأَخِـلَّـةِ إِنْ خَـبَتْ يَـسْـتَـلْهِـبِ
وَارَى وَ سَـانَــدَ بِـالْــخُــرُدْقِ وَعُــــدَّةٍ @ بِـاللَّـيْـلِ ثُمَّ الْعَـصْـرَ ثَارَ كَمُـشْـجَـبِ
يَـرْعَى الـتَّـحَالُفَ تَـحْـتَ مِـرْطِــهِ آمِـرٌ @ فِـي كُلِّ نُـطْـقِهِ حَـزُّ خَصْـرِ مُـثَـلَّـبِ
قَــرْنًـا يَـؤُمُّــهَــا مِــنْ بَــرَايَــا بَـلْــــدَةٍ @ مِـنْهَـا تَـكَـشَّـفَ قَـرْنُ شُـؤْمٍ مُـرْهِـبِ
مَـكْـرٌ تَـقَـرَّرَ فِي الْحَــدِيـثِ لِـصَـحْبِهَا @ دَفَــعَ الْـخَـبَـالَى لِلْـحُـرُوبِ كَـثَـعْـلَـبِ
أَيُّ الـنُّـجُــودِ؟ فَـلاَتَ شَــكٌّ أَيْــنَ هُــو @ مَــدَّ الْـخَــوَارِجَ أَلْـــفَ نَــبْــلٍ ثَـاقِــبِ
حَـتَّى إِذَا غَـلَـبَ الْـغُـلاَةَ تَـقَــاسَــمُـوا: @ جَبْرَ الْحَوَاضِرِ مِرْسَ أَعْـتَهِ مَـذْهَــبِ
زَجٌّ بِـمُـوسَى أَمْ مُــقَــــدَّمُ لِلــــــرَّدَى @ فَـوْقَ الْـجِـدَارِ جُـنَـــاةُ كِـــلْـمٍ عَــائِـبِ
سَـلَـبُـوا الصَّبَايَا غَـضَّ عُـمْـرٍ بَــاسِقٍ @ وَصَمُوا الْقُلُوبَ بِذَاتِ حُوبٍ مُرْعِـبِ
بُـعِـثُـوا لِـسَـفْـكِ دِمَـاءِ أَسْرى قُــيِّـدُوا @ رَيْثَ الْقَصَاصِ لِمِرْسِ غَيْرِ الْمَذْهَـبِ
فَـرَأَوْا شُـرُورَ الْـخَـلْـقِ فِـيـهِمْ مُثِّـلَـتْ @ فَجَـرُوا الْعُهُودَ، عُهُـودَ ذِمَّـةِ عَاصِبِ
دُكُّـوا بِـشُـهْـبٍ رُفْـقَ حَارِقَـةِ الشَّـوَى @ طَاعُـونُ يَــحْـوِي كُــلَّ دَاءٍ غَــائِـــبِ
قَـتَـلُوا الـنِّـسَاءَ كَذَا الْمَوَاليَ وَ الشُّـيُـو @ ـخَ زُهَاقَ شَعْـبٍ لاَ يُجِيبُ نِدَا الْغَـبِـي
قَـدْ نَـصَّـبُـوهُ خَــلِــيـفَـةً مُـسْـــتَــأْجَـراً @ وَ مُــمَــوَّلاً مِـنْ سِـيـدِ عُـجْـمٍ غَـارِبِ
لَـبِـسَ الْعَـبَـاءَةَ وَ الْعَـمَامَـةَ وَ ٱرْتَــقَى @ دُرْجَ الْمَـنَابِـرِ فَـاللِّحَـاظُ كَـمَـنْ سُـبِـي
عَـابَ الـتَّـفَـرُّقَ وَالظُّـنُــونُ خَـبِـيــثَـةٌ @ نَـادَى الْخِلاَفَةَ فَـالْـبَـوَارِقُ كَـالـصَّـبِـي
ذَكَـرَ الْعُرُوبَةَ وَ الْقِصَـاصُ بِمَنْ زَنَـا @ فَـتَـرَى ٱبْنَ لُكَّـعَ فِـي شُـرُودِ الْـمُسْـلَبِ
نَـدَبَ الْجِهَـادَ عَـلىَ الْأَخِلَّـةِ وَ ٱنْـتَحَى @ فَـتَـرَى الْـصَّـبَـايَـا تُـسْـتَــمَالُ بِـرَاتِـبِ
دَفَـعَ الْـغَـوَافِـلَ لِلـكَـرِيهَـةِ وَ ٱرْتَـجَـى @ زَجَّ الْأَشَـــاوِسِ فِــي صِـرَاعٍ دَائِـــبِ
وكَـفِـيـلُـهُ بِـالْأَمْـسِ حَـــرَّرَ مَـا قَــفَــا @ وَهَـبَ الْعَـتَادَ لِـكُـلِّ أَرْعَــنَ غَـاضِـبِ
فَـظُـلُوعُ هُـودٍ فِـي الصِّرَاعِ تَــبَــيَّـنَتْ @ بِـقِرَى الْعَـتَادِ تُعِـيـنُ جَـيْـشَـهُـمُ الْأَبِي
وَإِذَا الْــغَــدَاةَ أُشِــيـعَ حِــلْـفٌ خَـــادِعٌ @ ضِــدَّ الْخَـوَارِجِ حِلْـفُ مَـكْـرٍ كَــاذِبِ
دَعَـمُـوا الْـخَمِيسَ بِقَذْفِ عُـدَّةِ كَاسِــبٍ @ حَرْبًا تَـطُولُ عَـلىَ الْهَـصُورِ الْوَاثِبِ
وَإِمَــامُـنَـا لاَكَ الـشُّــرُوطَ لِـصَوْمِـنَـا @ نَهَـكَ الْـمَخَـاضَ بِحُـكْـمِ حِلِّ الْـمَشْرَبِ
يُـفْـتِي الْـجُـمُـوعَ إِبَـانَ وَقْفَةِ حَجِّـهِمْ: @ زَجُّ الـشَّـوَارِبِ فِــي عِــدادِ الْـوَاجِــبِ
وَ مُدى الْـمَعَاوِلِ بِالْـرُّؤُوسِ تَـنَاوَبَتْ @ كُـلٌّ خِــطَـابُــهُ فِـــي الْحَــلاَلِ الطَّـيِّـبِ
يَـا أُمَّـةً خَــرِبَــتْ بِــكَــفِّ حُـمَـاتِـهَـا @ وَأَئِـمَّــةٍ غَـــارُوا بِـــأَبْــعَــدِ كَـــوْكَــبِ
كُـفُّوا الْمَضَارِبَ وَلْتَـكُنْ وِرْداً لَـكُـمْ: @ لَـحْــمَ الْـعُــرُوبَةِ مِـنْ فُـرَاتَ لِـمَـغْـرِبِ
رُدُّوا الْـمَظَالِمَ حَرِّمُـوا فتـكَ ٱمْــرِءٍ @ نَـطَـقَ الشَّهَـادَةَ كَــيْــفَ دَانَ لِـمَـذْهَــبِ
قُـودُوا الْـجُـيُوشَ لِطَـرْدِ عُـجْـمٍ أَلَّبُوا @ فِـيـنَـا الـنَّـوَازِعَ بَـيْـنَ جِـنْــسٍ عَـاصِبِ
نَادُوا التَّوَحُّدَ كَـيْـفَ كَـانَ رَدِيــفُـهَـا @ بِحِمَى الْضَّوَارِي لاَ طريدَ سِوَى الظَّبِي
دَارَ الــزَّمَانُ فَــشَــرُّ خَــلْـقٍ فَــوْقَـهَا @ ذِئْــبٌ تَــسَـتَّـرَ فِـي عَــبَـــاءَةِ رَاهِــــبِ
تَنْضَى الْـغَـوَايَـة مِنْ خُلوفِ لِسَـانِهِ @ تَـعْـلُو فَـتَـرْجِـعُ فِــي شِــفَـاهُ لِــمَـحْـلَـبِ
فَــدُمَـى الْأَئِـمَّــةِ أَلَّــبُـوا وَتَـصَـدَّرُوا @ فِــتَـنًـا تُــسَـاقُ وَ بِـالــدَّهَــاءِ لِــرَاقِـــبِ
حَـسَّـانُ يَـدْفَـعُ وَ الْـحُـسَيْنُ، رَدِيـفُـهُ @ يَـعْـقُـوبُ مَـخْـبَــلَـةَ الــشَّـبَـابِ الْغُـضَّبِ
أَوْدَى الْــفَـقِـيـهُ بِـفَـتْـوَةٍ أَسْـبَــاطَــنَـا @ مِـنْ كَفْـرِ حُونَـةَ خُـرْقَ فِــكْــرٍ خَــارِبِ
أَفْــتَـى الْـجِـهَـادَ إِبَــانَ عُـتِّم فَـهْمُهَا @ فَــبَـــدَتْ يَـهُـــودُ وَرَاءَ كُـلِّ مَــضَــارِبِ
لَــزِمَ الْـحِـيَـادَ وَكَـانَ قَبْلُ أَجِـيـجَـهَا @ فَـرَغَـى الْمَـتَـابَةَ وَ ٱدَّرَى فِـي الْغَـيْـهَـبِ
نَـدَبُـوا الْجِهَـادَ لِـكُـلِّ ضَـيِّـقِ فِـكْـرِهِ @ فَـهَـوَى الْـقِــنَـاعُ غَــــدَاةَ وَقْـعَـةِ حُـلَّــبِ
لَــمْ يُـعْـلِـنُـوا كَفَّ الْجِهَـادِ تَحَـنَّـطُوا @ وَدَعُوا الْـحَرِيـقَ يَـشُـجُّ قُــلَّـةَ مُـخْـضَبِ
يَـدْعُوا الْـفَضِيلَةَ وَ الدِّمَـاءُ هَوَاطِـلٌ @ فِي الـعُـرْبِ يَـشْغَـلُ فِي وُجُوبِ تَـنَــقُّـبِ
يَـرْغُـو الْهُـراءَ وَأَلْفُ أَلْـفٍ مُـنْكَـبُو @ ـنَ بِـكُـلِّ دِيـــرٍ يُــسْـــحَـلُـونَ بِــكُــلَّــبِ
و يَهِيمُ خَوْضًا فِي الْوُضُـوءِ وَ سَيْفُهُمْ @ قَـصَـمَ الرِّقَــابَ فَـلاَ مُجِـيـبَ لِـمُـنْكَــبِ
هَـذَا الْهَـوَانُ فَـلاَ طَـبِــيـبَ لِجُرْحِنَا @ رَعَـنَ الْأَئِـمَّــةُ وَ الــسُّـعَــاةُ لِـمَـنْـصِـبِ
عَـلَّ الْـهَـدِيَّ بِـيَـوْمِ كَــرْبٍ مُـعْــلَـمٍ @ يَـأْتِي فَـيَـصْغَـى لِلـضَّـعِـيـفِ الْأَشْـجَــبِ
يَـجْـلُو الْخُـنُـوعَ يَـرُدُّ عِـــزًّا آفِـــلاً @ فَـتَـرَى الْـيَهُــودَ أَمَـــامَ هَــوْلٍ مُـرْعِــبِ
كُـلُّ الـذُّنُـوبِ مِنَ الْعُرُوبَةِ أَنْجَـبَتْ @ حَـرْبًـا تُـقَاضِـيـنَـا الضَّـلاَلَ لِـمَــصْـلَــبِ
حَـتَّى إِذَا كَـرُبَ الـنُّـجَـاةُ مِنَ الْفِـدَا @ وَافَـى الْـهَــدِيُّ لِـــدَرْكِ أَمْــرٍ مُـكْــتَـــبِ
عِيسَى ٱبْنُ مَرْيَمَ فِي الصِّرَاعِ حَلِيفُهُ @ نَادَى الْجَــبَـابِـرَ فِي الْعُرُوشِ لِمَطْـلَـبِ
:إمَّـا الـنَّـوَاصِيُ لِلْـــوَلاَءِ ذَلِــيــلَـةٌ @ وَ لِـمَـنْ تَـمَــنَّــعَ فَالـنِّـصَـالُ رُقَى الْأَبِـي
كَسَرَ الصَّلِيبَ وَ دَانَ قَوْمًا أَفْـسَدُوا @ لاَ جِــزْيَ، كُــلٌّ يَـسْـتَـجِـيـبُ نِـدَا النَّـبِي
ذَاكَ الـزَّمَانُ إنِ ٱسْـتَطَعْتَ دَرَاكَـهُ @ فَٱفْـعَـلَ، وَإِنْ فَٱحْـزَنْ لِـدَهْـرِكَ وَٱنْــدُبِ!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

متهم بلا شهود بقلم الشاعر عثمان كاظم لفته

  ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام…  اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...