?؟،،،( هُبُـــوا أُسُــودًا وَسُودُوا ) ،،،?؟
(*) ،،، ( قصيدة ) ،،،(*)
?؟،،، ( للشاعر ماهر محمد كامل ) ،،،?؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ســَـاحَاتُ القُـــدْسِ تُــــدَنِسُهَــــا
أَقْـــدَامُ الأَنْجَــــاسِ الكُهَــــــــان
وَحِجَــــارَةُ القُــــدْسِ انْطَـــلَقَتْ
تَصْــــرُخُ بِالحَـــقِّ بِغَيْـرِ لِسّان
جَـــــاءُوَا بِـالإِفْــــكِ وَرَائِــدُهُمْ
ظُـــلُمُ تَسْتَنْكِــــرُهُ الأَدْيَــــــــان
بِالكَـــذِبِ أَرَادُوا أَنْ يَـــــــرِثُوا
أَرْضَ الأَقْصَـــــى بِالبُهْتَـــــان
مَسْــــرَى وَمِعْـــرَاجَ الهَـــادِى
وَرِعْـدِيــدٌ يُعْلِنُهَـا ظلما بِبَيَــان
سَنُعْـلِنُهَـا حَــــرْبًا بِسَــــوَاعِدِنَا
وَلَهِيبًـــا مِـــنْ فَــــوْهَةِ بُـرْكَان
وّسَنَــرْفَعُ أَيْدِينَـا بِالحَـقِّ سِيُـوفًا
مِــــنْ أَجْــــلِ السُّنَـةِ وَالقُــرْآن
وَنَقْطَــــعُ أَلسِنَـــةً مَـــنْ قَالُــوا
القُـــدْسُ عَـــاصِمَةُ الّجِــرْذَان
وَلَـــنْ نَتْــرُكَ القُـدْسَ وَأَقْصَانَا
مَادَامَ عِرْقٌ يَنْبِضُ فِى الأَبْدَان
وسَنَنْهَـــــضُ شِيبًـــا وَشَبَـــابًا
وَرِجَـالًا وَنِسَـاءً فِـى كُلِّ مَكَان
وَأطْفَـالٌ تَحْمِـــلُ أَحْجَــــــارًا
وَبَيَارِقَ نَصِـرٍ فَـــوقَ الوِدْيَان
وَسَنُــــوحِدُ هِمَمًا لـبَنِى أُمّتِنَــا
وَنَجْعَلَهَا بِاللهِ صُفُـوفًا كَالبُنْيَان
وَنَنْسَـى مَــاْ كَانَ مِــنْ خُلْــفٍ
وَسَنَدْخُلُ بَيْتَ المَقْدِسِ بِالفُرّسَان
وَنَكْتُــبُ عَلَى حَــــائِطِ مَبْكَاهُمْ
الوَيْلُ لِلطَاغُوتِ وَأَعْوانِ الشَّيْطَان
وَليَسْقُـــطْ هَيْكَلَهُمْ وَمَــا زَعَمُـوا
وَنُبَرّأُ سَاحَاتِ نَبِىِّ اللهِ سُليْمَان
سَنَكْتُبُ المَوْتَ لإِسرَائِيلَ وَلِلظُّلمِ
المَوْتَ لِيَهُودٍ أَذْنَابِ الأَمْرِيكَان
وَدِمَــاءُ الشُّهَـدَاءِ سَتَصْرُخُ قَـائِلةً
لَــــــــنْ نَعْـــرِفَ ذُلًا بَعْــدَ الآن
وَفـِـــى قَلْــبِ القُـــــدْسِ سَيَعُــلو
مِنْ فَوْقِ حَوائِطِهِم صَوْتُ الأَذَان
فَأَعْدَاءُ القُدْسِ يَا عُرْبُ تُجَلْجِلُهُمْ
صَلَــوتُ اللهِ خَـــاشِعَةً بِالإِيمَـان
هَـلْ بَعْــــدَ القُدْسِ سِوَى قِبْلتِكُمْ
فَهُبُوا أُسُودًا وَسُودُوا بِلا خُـذْلَان
فالفُرْصَةُ سَانِحَةٌ والوَقْتُ قَدْ حَان
وَاللهُ نَاصِـرُكُمْ مَــادُمْتُمْ أَعْــوانْ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلم الشاعر ماهر محمد كامل
8 / 12 / 2017
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
(*) ،،، ( قصيدة ) ،،،(*)
?؟،،، ( للشاعر ماهر محمد كامل ) ،،،?؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ســَـاحَاتُ القُـــدْسِ تُــــدَنِسُهَــــا
أَقْـــدَامُ الأَنْجَــــاسِ الكُهَــــــــان
وَحِجَــــارَةُ القُــــدْسِ انْطَـــلَقَتْ
تَصْــــرُخُ بِالحَـــقِّ بِغَيْـرِ لِسّان
جَـــــاءُوَا بِـالإِفْــــكِ وَرَائِــدُهُمْ
ظُـــلُمُ تَسْتَنْكِــــرُهُ الأَدْيَــــــــان
بِالكَـــذِبِ أَرَادُوا أَنْ يَـــــــرِثُوا
أَرْضَ الأَقْصَـــــى بِالبُهْتَـــــان
مَسْــــرَى وَمِعْـــرَاجَ الهَـــادِى
وَرِعْـدِيــدٌ يُعْلِنُهَـا ظلما بِبَيَــان
سَنُعْـلِنُهَـا حَــــرْبًا بِسَــــوَاعِدِنَا
وَلَهِيبًـــا مِـــنْ فَــــوْهَةِ بُـرْكَان
وّسَنَــرْفَعُ أَيْدِينَـا بِالحَـقِّ سِيُـوفًا
مِــــنْ أَجْــــلِ السُّنَـةِ وَالقُــرْآن
وَنَقْطَــــعُ أَلسِنَـــةً مَـــنْ قَالُــوا
القُـــدْسُ عَـــاصِمَةُ الّجِــرْذَان
وَلَـــنْ نَتْــرُكَ القُـدْسَ وَأَقْصَانَا
مَادَامَ عِرْقٌ يَنْبِضُ فِى الأَبْدَان
وسَنَنْهَـــــضُ شِيبًـــا وَشَبَـــابًا
وَرِجَـالًا وَنِسَـاءً فِـى كُلِّ مَكَان
وَأطْفَـالٌ تَحْمِـــلُ أَحْجَــــــارًا
وَبَيَارِقَ نَصِـرٍ فَـــوقَ الوِدْيَان
وَسَنُــــوحِدُ هِمَمًا لـبَنِى أُمّتِنَــا
وَنَجْعَلَهَا بِاللهِ صُفُـوفًا كَالبُنْيَان
وَنَنْسَـى مَــاْ كَانَ مِــنْ خُلْــفٍ
وَسَنَدْخُلُ بَيْتَ المَقْدِسِ بِالفُرّسَان
وَنَكْتُــبُ عَلَى حَــــائِطِ مَبْكَاهُمْ
الوَيْلُ لِلطَاغُوتِ وَأَعْوانِ الشَّيْطَان
وَليَسْقُـــطْ هَيْكَلَهُمْ وَمَــا زَعَمُـوا
وَنُبَرّأُ سَاحَاتِ نَبِىِّ اللهِ سُليْمَان
سَنَكْتُبُ المَوْتَ لإِسرَائِيلَ وَلِلظُّلمِ
المَوْتَ لِيَهُودٍ أَذْنَابِ الأَمْرِيكَان
وَدِمَــاءُ الشُّهَـدَاءِ سَتَصْرُخُ قَـائِلةً
لَــــــــنْ نَعْـــرِفَ ذُلًا بَعْــدَ الآن
وَفـِـــى قَلْــبِ القُـــــدْسِ سَيَعُــلو
مِنْ فَوْقِ حَوائِطِهِم صَوْتُ الأَذَان
فَأَعْدَاءُ القُدْسِ يَا عُرْبُ تُجَلْجِلُهُمْ
صَلَــوتُ اللهِ خَـــاشِعَةً بِالإِيمَـان
هَـلْ بَعْــــدَ القُدْسِ سِوَى قِبْلتِكُمْ
فَهُبُوا أُسُودًا وَسُودُوا بِلا خُـذْلَان
فالفُرْصَةُ سَانِحَةٌ والوَقْتُ قَدْ حَان
وَاللهُ نَاصِـرُكُمْ مَــادُمْتُمْ أَعْــوانْ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلم الشاعر ماهر محمد كامل
8 / 12 / 2017
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق