مآل قدرنا رؤيانا
كعصفور هداته عيناه
لعش ينتظر القدوم
فحانت سكينة
للقا مقصود
ناداه نداءا طويلا
فأجاب بجناحيه
معلما عشه المجيء
دون تهاون؛ وبديلا
ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام… اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق