اردتُكِ حرةً
فانا بطبعي
لا اهوى الأماءَ
ولا القيودَ في يديكِ
ولا سجونَ عليكِ
حتى وان كانتْ
في نعيمِ السماء
الا انني
لا اطيقُ فيكِ الذلَ
ولا ارتمي عشقا
كما الجبنانِ
ففي الحبِ
يا مراةُ
كل شيء يصيحُ
ويصرخُ بالأباء
ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام… اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق