يشدّني الحنينُ إليكِ
أيّتها الفاتنةُ السمراءْ
يتغلغلُ في ذاكرتي
ويملأُ ...... الأرجاءْ
يجتاحُ مفاصلي
يُقيّدني
قد صرتِ لي سجّاناً
وَصرتُ بينَ يَدَيْكِ
سجيناً
أَما آنَ الآوانْ
أنْ تعتقيني
منْ قيودكِ الحديديّةْ
وَتمنحينني الحريّةْ
فأنا لا أعشقُ القيودَ
أحبُّ التحرّرَ
وَالإنعتاقْ
منْ كلِّ القيودِ وأحبُّ
الإنطلاقْ
إلى عالمٍ شمسهُ دائمةُ
الإشراقْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق