(حبيبي الدافئ )محمد علي حسين أحمد العراق الموصل بقلمي
آه كم أحس ببرد
الشتاء
تختلط روحي
بعطرها كاأنني
اريدحبا"
يزيح عني العناء
أتتني بنار
لهيب حبها
فالقت بشرارة
تضيء لها السماء
تتساقط الثلوج
على حسن خدها
فياروحي ذوبي
كثلجة في الهواء
أحتضن حبها
فحرارته قد تحرقني
فيصيب حرقي العظام
والقلب والدماء
أعشق حبها
من كثر حلاوته
فياعشق أنتفض
لحب الأتقياء
أحبها بين برد
ونار جمالها
فهل يكون
النار والثلج سواء
محمد علي حسين أحمد العراق الموصل بقلمي
آه كم أحس ببرد
الشتاء
تختلط روحي
بعطرها كاأنني
اريدحبا"
يزيح عني العناء
أتتني بنار
لهيب حبها
فالقت بشرارة
تضيء لها السماء
تتساقط الثلوج
على حسن خدها
فياروحي ذوبي
كثلجة في الهواء
أحتضن حبها
فحرارته قد تحرقني
فيصيب حرقي العظام
والقلب والدماء
أعشق حبها
من كثر حلاوته
فياعشق أنتفض
لحب الأتقياء
أحبها بين برد
ونار جمالها
فهل يكون
النار والثلج سواء
محمد علي حسين أحمد العراق الموصل بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق