الظبية التائهة
ها قد نضجتِ الكلماتُ واستفاضَ شوقي وحنيني
لمنْ احتلتْ زوايا خافقي وأنعشتني بحبِها تحْييني
وصفقتِ العنادلُ بأجنحتها نسماتَ شوقي وعنيني
ليستْ كل المفرداتِ سواسيةٌ ما نسجت ِأبعد أنيني
سعيتُ أبني الهوى قصةَ حبٍ لعلها التي ترويني
رحلتُ بين ثغراتِ كلماتكِ لمستُ وهجَها يكويني
وهاجتْ أعاصيرُ شغفي بكِ إقتربِ مني إرحميني
وجنوحُ العبقِ من زهوركِ وجنونُ حبك ِ يحتويني
خلسة ٌيحبو يراعي لصفحتي أكتبُ حروفكِ تغويني
حِمْلُ عشقكِ أثقلَ كاهلي وزادَ من ثقتي بكِ ويقيني
أيتها الشروقُ يابنة الشمسِ كفاكِ وهجاً ستحرقيني
ومن أعماقِ البحيرةِ أناشدكِ مُرِّ منْ هنا وحييني
وضعتِ أغلالَ حبكِ في معصميَّ لا أشرد تراقبيني
هبيني حريتي حبُكِ قيدني بتُّ سجينَ هواكِ إعتقيني
لم تقوَ امرأة على ثني ِ فؤادي أنتِ بهواكِ سجنتيني
أصبحتُ محدودَ الحركةِ تعبتُ عطشاً ثغركِ يسقيني
تهتُ بينَ ذراعيكِ بلا مأوى ولصدركِ الحنون ضميني
أيتها الشمسُ لا تشرقي إلا هنا وفي غرفتي تجديني
من يتركُ دارَه دونَ سببٍ سيفقدُ احترامَه ألا تصدقيني
دعي عشكِ بقربي وأنتِ مكرمةٌ صوتكِ صدىً ورنين ِ
ماذا جرى هل تهتِ بلا سببٍ ألحقكِ حتى في الصين
عودي لدوحةِ الأدبِ مكانكِ محفوظٌ وشاغرٌ لا تتركيني
سيقتلكِ الندمُ والعزلةُ قاتلةٌ تتراجعُ الأفكارُ هل تفهميني
أبديتُ رأي لكِ الإختيار إن عدلتِ عن الإنزواء راجعيني
نعيم كمو أبو نضال
لمنْ احتلتْ زوايا خافقي وأنعشتني بحبِها تحْييني
وصفقتِ العنادلُ بأجنحتها نسماتَ شوقي وعنيني
ليستْ كل المفرداتِ سواسيةٌ ما نسجت ِأبعد أنيني
سعيتُ أبني الهوى قصةَ حبٍ لعلها التي ترويني
رحلتُ بين ثغراتِ كلماتكِ لمستُ وهجَها يكويني
وهاجتْ أعاصيرُ شغفي بكِ إقتربِ مني إرحميني
وجنوحُ العبقِ من زهوركِ وجنونُ حبك ِ يحتويني
خلسة ٌيحبو يراعي لصفحتي أكتبُ حروفكِ تغويني
حِمْلُ عشقكِ أثقلَ كاهلي وزادَ من ثقتي بكِ ويقيني
أيتها الشروقُ يابنة الشمسِ كفاكِ وهجاً ستحرقيني
ومن أعماقِ البحيرةِ أناشدكِ مُرِّ منْ هنا وحييني
وضعتِ أغلالَ حبكِ في معصميَّ لا أشرد تراقبيني
هبيني حريتي حبُكِ قيدني بتُّ سجينَ هواكِ إعتقيني
لم تقوَ امرأة على ثني ِ فؤادي أنتِ بهواكِ سجنتيني
أصبحتُ محدودَ الحركةِ تعبتُ عطشاً ثغركِ يسقيني
تهتُ بينَ ذراعيكِ بلا مأوى ولصدركِ الحنون ضميني
أيتها الشمسُ لا تشرقي إلا هنا وفي غرفتي تجديني
من يتركُ دارَه دونَ سببٍ سيفقدُ احترامَه ألا تصدقيني
دعي عشكِ بقربي وأنتِ مكرمةٌ صوتكِ صدىً ورنين ِ
ماذا جرى هل تهتِ بلا سببٍ ألحقكِ حتى في الصين
عودي لدوحةِ الأدبِ مكانكِ محفوظٌ وشاغرٌ لا تتركيني
سيقتلكِ الندمُ والعزلةُ قاتلةٌ تتراجعُ الأفكارُ هل تفهميني
أبديتُ رأي لكِ الإختيار إن عدلتِ عن الإنزواء راجعيني
نعيم كمو أبو نضال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق