اسكنته رحم الفؤاد وكوكبَهْ
و أمرتُ روحي والوتين يُدَرّبَه
أضحى يعافر كى يلوذ بمخرجٍ
وكأنني شبحٌ يعيش ليرْعِبَهْ
أحببتهُ رغمَ الجحودِ بقلبهِ
رافقتهُ صبحَ النهارِ ومغربهْ.
لم يعتني بمشاعر أغدقتها
واعتاد سبياً للفؤاد يعذبه.
كأس الهوى أعطيته كى يشربَ
إن غبت توا يستدير و يسكُبهْ.
ألقى الشباك على الفريسة قاصداً
قتلاً لها إذ لا ضمير يؤنبهْ.
يُبدي البلاهةَ حينَ يسمعُ خُطوتي
أحتاج معجمَ للحديثِ يُعَرِبهْ.
بقلمي
سلوى علي محمد
ملحوظة تلك القصيدة من البحر الكامل و التجربة الشعرية لها لا تمت بصلة للكاتبة بل هى تجربة تخص شخصية أخرى
و أمرتُ روحي والوتين يُدَرّبَه
أضحى يعافر كى يلوذ بمخرجٍ
وكأنني شبحٌ يعيش ليرْعِبَهْ
أحببتهُ رغمَ الجحودِ بقلبهِ
رافقتهُ صبحَ النهارِ ومغربهْ.
لم يعتني بمشاعر أغدقتها
واعتاد سبياً للفؤاد يعذبه.
كأس الهوى أعطيته كى يشربَ
إن غبت توا يستدير و يسكُبهْ.
ألقى الشباك على الفريسة قاصداً
قتلاً لها إذ لا ضمير يؤنبهْ.
يُبدي البلاهةَ حينَ يسمعُ خُطوتي
أحتاج معجمَ للحديثِ يُعَرِبهْ.
بقلمي
سلوى علي محمد
ملحوظة تلك القصيدة من البحر الكامل و التجربة الشعرية لها لا تمت بصلة للكاتبة بل هى تجربة تخص شخصية أخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق