الجمعة، 20 أكتوبر 2017

لعنوان فخر الجنوب.. لصلابة الجبال ... لعروبية القلم الحر منى ضيا شاعرة الياسمين ردا على ما تعرضت له علا فياض سبيتي

لعنوان فخر الجنوب..
لصلابة الجبال ...
لعروبية القلم الحر
منى ضيا شاعرة الياسمين
ردا على ما تعرضت له من تجريح وتطاول من بعض المراهقين الذين يطلقون على انفسهم ادباء وشعراء عروبيون
واتهموها بالطائفية...الخ
ابدا كلامي بكلام لا يشوبه شائبة بعد بسم الله الرحمان الرحيم
(واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما)صدق وعز من قائل
عندما وضعت شعار مملكتنا وصرحنا الادبي نلتقي...لنرتقي كان الارتقاء بالكلمة الطيبة بعيدا عن السياسة والدين والعرق والطائفة والمذهب،وكان الهدف ايصال الصورة الادبية والتواصل الاجتماعي بجمع كل الاحبة من اقطار العالم العربي والاسلامي قاطبة..
ولمن يسال عنك...او عني وعن كل فرد في المملكة ويبغي بسؤاله رمي سهام الحقد والفتنة اسمحي لي ان اعرفه من نحن...
نحن اولا وبكل فخر واعتزاز من جنوب لبنان المقاوم الذي بتلاحمه وانصهاره بالمجتمع ورفع الصليب والقرأن في كل موقف يحتاج درا الفتنة والمخاطر
نحن شموخ الارز.. نحن صلابة الجبال ..نحن ورود التلال التي ارتوت بدماء الشهادة فانبتت اقحوان وياسمين ورياحين..
نحن من مصر ام البلدان
نحن من سوريا الغريبة
نحن من فلسطين السليبة
نحن من اليمن والبحرين الحبيبة
نحن من الاردن الغناء
نحن من العراق الشهباء
نحن من المغرب والجزائر بلد المليون ونصف مليون شهيد وشهيدة...
نحن من ليبيا..وتونس المهيبة
نحن كل اوطان العروبة
واما من يسال عن مذهبي
مذهبي انات الجرحى
مذهبي صرخات الثكالى
مذهبي نزف الجراح
مذهبي قطرة دم كل شهيد
مذهبي قلم كل حر شريف
وان سالتم عن موطني
موطني بقلب كل عروبي شريف
قصيدتي..نشيدي...لحني
كلنا للوطن ...للعلى للعلم
شعاري لا للطائفية....بل ثائرة ضد الصهيونية وكل اعوانها اشباه الرجال
انا من رحم ام جنوبية..
كتابي الانجيل..والقرآن
رسولي عيس ومحمد رسل المحبة والرحمة والسلام..
نعانق هلال المساجد ..ونقبل الصلبان
ونشارك بتراتيل الكنائس..واقامة الآذان
فطبتم اخوتي بشذا الياسمين
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
ما دمنا بعين الله لا نبالي
فكيدو كيدكم وافرغوا سمكم ترياقنا الطهر وسمكم العهر
علا فياض سبيتي
شاعرة الياسمين منى ضيا الياسمين منى ضيا الياسمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

متهم بلا شهود بقلم الشاعر عثمان كاظم لفته

  ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام…  اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...