أَقِف بِبَابِك وَالْوَفَاء
سجيتي يَا خَالِقَ
الْكَوْنُ مِنْ عَدَمِ
أَرْجُو بِعَفْوِك
طَيِّبَ النَّفْسِ
شُكْرًا لِذَا
الْجُود وَالنِّعَم
مَالِى بِبَابِك
يَا إِلَهَ الْكَوْن
إلَّا حَسَنٌ الرَّحِيم
بِهَذِه الْأُمَم
وَفَّيْت رَبِّي خَالِقِي
للكون مَوْعِظَة
أَنْت الْوَفَاء
وَمِنْك الْعِزُّ وَالْكَرَمُ
أَدْعُوك غَيَّب
فِى بُطُون
اللَّيْل مقتصداً
اللَّه يَرْحَم
مِن للوفي عَلِم
النَّفْس تذهد
فِى الدُّنْيَا
وحضرتها
وَبَعْضُ النَّاسِ
لَا وَجْهَ ولازمم
وَفَّيْت لِلنَّاس
يَوْمًا مَقَاصِدِهَا
مَا لَقِيت غَيْرِ وَفَاءٍ
اللَّهُ مِنْ سَلَّمَ
سُبْحَانَ مَنْ
جَعَل الْوَفَاء
سَجِيَّة خَلْقَهُ أَنْ
الْوَفَاء عَظِيمٌ عَلَا قِمَم
الْأَدِيب سَامَى رِضْوَان . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق