قصيدة " حكم وأمثلة عربية "
بركات الساير العنزي
من كتابي الكشكول
حكم وأمثلة عربية
١-لا صار كثر الهرج ماله "سـنـع "
الهرج.. كثرة المشاكل والكلام والفوضى
سنع.. تدبير
المعنى،، إذا عمت الفوضى وكثرت المشاكل واشتد الجدال فلن تجد طريقا للحكمة.
٢-القطو العود ما يتربى
القطو.. القط
العود.. الكبير
الانسان الكبير لايمكن ان تربيه من جديد.
٣-إذا ما طاعك الزمان طيعه
تلاءم مع الزمان ولا تعاند الدهر.
٤-الطول طول نخلة ، والعقل عقل اصخلة
نخلة..شجرة التمر
صخلة،ابنة العنزة
طويل وكبير وعقله صغير،
٥الحيله ما توصل دار
الحيلة..الخداع
دار..بيت
الخداع لايوصلك لبيتك بأمان.
٦-الضرب في الميت حرام
الميت الإنسان فاقد الإحساس
الكلام مع الشخص الذي لايخجل ولا يحس ولا يملك المشاعر لايفيد،اتركه فهو ميت.
٧-اللي ما يعرفك ما يثمنك
يثمنك...يقدرك،يعرف قيمتك.
الذي لايعرفك لايمكن أن يقيمك ويقدر قيمتك،
٨-اللي ما يعِدِّك راس مال لا تِعِدَّه فايده
مايعدك..يحسبك.
يقدرك.،،، فايدة..ربح
الذي لايعتبرك مهما في حياته ولك دوره.فلا تحسب منه فائدة،فمعرفته خسارة.
٩-اللي فات مات
لا تبحث بالماضي،فقد فات أوانه.
١٠-اللي في بطنه ريح ما يستريح
الذي يملك السر ولا يستطيع الاحتفاظ به،
١١-الحي يحييك ، والميت يزيدك غبن
غبن..جهل..وهم
الأنسان الذكي ينقذك من همومك ويساعدك
والغبي لاخير فيه يزيد من حزنك وهمك.
١٢-اللي في القدِر يطلعه الملاَّس
القدر..طنجرة الطبخ
الملاس..مغرفة كبيرة
يعني الطعام الذي في القدر تخرجه الملعقة الكبيرة،يعني الخبر المخفي يخرجه صاحبه فهو أعرف به.
١٣-اللي يبي الصلاة ما تفوته.
يبي..يريد.
من يضع في فكره موضوعا لن ينساه،
١٤-(الفرس من خيالها ، والحرمة من رجالها
الحرمة..الزوجة
تعرف المرأة من زوجها فهو الذي يعلمها.كما يروض الفارس فرسه.فالرجل الضعيف تكون زوجته متمردة،
١٥-اللي ما عنده عمل يكاري له جمل.
يكاري..يستأجر،
الذي لايجد عملا،يفتش عن عمل بالآجار.
اللي ما يعرف الصقر يشويه
١٦-سأل مجرب ولا تسال طبيب
أسأل صاحب الخبرة والتجربة،
١٧-اللي ما يطول العنب حامضاً عنه.
الذي يعجز عن حصول الشيء يذمه،
١٨-كل شارب وله مقصه
كل شخص يختلف عن الآخر بالطريقة والمعاملة،
١٩-جبتك عون صرتلي فرعون.
طلبتك لتساعدني فإذا بك تتسلط علي وتظلمني،
٢٠-ما اخس من قديد إلا عسفان.
قديد..اسم شخص
عسفان..اسم شخص
أخس.أكثر نذالة
للشاعر/ة/ بركات الساير العنزي
تحت إشراف
د. منى ضيا
رئيس مجلس الإدارة د. منى ضيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق