" الحاضر الغائب "
الحاضر الغائب
لانك الحاضر الغائب
لأنك كل عشقي وهوايا
شبابي بل صباي عمري
مهما طال وطال
أراك فارس أحلامي
في صحوي ومنامي
تخيل أيها الراقد فوق
جبين العمر كم أحبك
بين العيون الهائمة برؤياك
فوق تلال الأيام الخوالي
الحالمة والقاسية اناديك
انت حبيب العمر والليالي
انت الروح المعلقة بين
الحاضر والغائب عنها الحالي
يا حبيب العمر كم تمنيت
مرارا أن تكون معي رفيقا
لكنك معي طيفا شاغرا
في الفؤاد مقيما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق