إذا ما طمحت إلى غاية ....... لبست المُنى وخلعت الحذر
بيت من الشعـر....... نظمه الشاعر الطموح الحذر !وما اروع منْ
إذا طمحوا لإنجاز عمل مجدٍ ، يلبسون المُنى والأمل ويحذرون الفشل ويصمموا على النجاح !
من زمان .....زمان أنا........ طمحت بل تُقت للرحيل في نزهةاروّح بها عن نفسي الحزينة الى بلد آخر أنقل اليها وأدفن بها هموم السنتين الدارستين من عمر البشرية في خيفة من عدوى المرض، وعذابات التوجس من الموت والأنين . ولكن الى أي بلد وأين ؟ وقد إنتشر هذا الوباء القاتل في العالم كله بتحد لكل منظومات الأسلحة الفتاكة التي إخترعتها البشرية لتُبيد بها أبناء جلدتها وجنسها ! ولكن ثبت بأنها عجزت عن إبادة فايروسة
صغيرة لا تُرى بالعين المجردة
....... لهذا نويت الرحيل لأسابيع الى (شاطئ كليوبترا) في مدينةألانيا بتركيا ويحدوني الأمل أن أحصد شيئاً من راحة البال ، بعد تلك العذابات وقهر الحذر عبر تلك السنتين ........
على أمل أن أعود وألقاكم على خير يا احب الناس على قلبي وسنلتقي في البعاد مع حروفكم وحروفي التي سوف ارسلها يومياً اليكم على التوالي ، مكتوبة في كل صباح بماء عيوني لعلها تصلكم وانتم كلكم بخير وأهلي وأحبتي وفي قلبي .
إدعولي ....في السر كلما قرأتم ليّ جديداً .احبكم يا اهلي أيها الأرادنة الكرام والسلام عليكم ورحمة منه وبركات د. ابو مجدي الطعامنه .الإثنين ٢٨ يونيو ٢٠٢١ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق