،،،،،،، تغريدة وريد ،،،،،
آهٍ منْهُ كيفَ يُقلقُني
وفي فضاءِ عشقِهِ يُطلِقُني
كمْ كنتُ أخشى الغرامَ
فجاءَ طيفُهُ ليُغرِقَني
ألا يا قلبُ فقدْتُ الامانَ
فالرّوحُ تشكو الاحزانَ
من رأى في الحبِّ الجنانَ
فهذا العشقُ باتَ يُحرقُني
أنا منْ كانَ السَّعدُ يُناديني
وبِحُلوِ الكلامِ يُناغيني
قد غدا الآنَ يُعاديني
وما عادتْ مرآتي تعرفني
عدْ بي إلى ماضي الزمنِ
تَوّاقةٌ أنا للشَّجنِ
للشّجرِِ لطيورِ الفَنَنِ
وكمْ كانتْ تُصدقُني،،،
،،،،علي ناصر،،،،،،لبنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق