السبت، 25 يناير 2020

قصيدة " ((( $$ وليتها كانت الأخيرة $$))) " بقلم الشاعر💫 يحيي المعاون



قصيدة " ((( $$ وليتها كانت الأخيرة $$))) "

((( $$ وليتها كانت الأخيرة $$)))

نزواتي في طيات ثناياها غماي

...وقفة لصوت ضمير ينعي صلاها فداي

ما أنا بأنا بل قرين تلثمني

... فصرت بلا عقل لا أعير مداها للاهاي

هويت من بروج الرشد

..... وما اكترثت بأوزار بلغت عداها مداي

وصحوة غابت ف أوداج الليالي

.........تتوارى لبلي مس رجاها م صداي

كأني من مس الضر ما فارقت

....للحرمات عربد رزيل أو سفاهة لشكواي

ما صافتني الخوالي لذكرى

...... التمس فيها نفسي فأرى دناها وثاكلاي

وما طرأ لي هامس ينكر

........... عري الروح م قبح معناها لرداي

هذا هو وصفي لا يدرك

.......أن للفضيلة فضل وما سواها هو فجاي

&&&&&&&&&&&&&&

و خلوة استرقتها من زمن

................... الوها وافتني أولى ضحاياي

ما أطلقت سهام الملام

..........ولا عبرت بالكلم فشخصت لها عيناي

تلاها الكثرو مثلها وأني.

...............منهن برمق الغارق ف سدة بلواي

أملام عليهن إن طاوعنني

............ف لذة الشهوات والجرم بات مسماي

كلما عاهدت نفسي إلا كرة

.............أخرى أجدني للنزوة ضارع لهواي

كم قلت ليتها كانت الأخيرة

................... فتصبني الشهوة وأعاود دناي

إن الأدبار لتستكين حتما

..................ولكن دبر اللذات راصدة وشاي

وإن عقبا ذنوب النزوات ليمتطي

...............وطأها الحلقوم حين يشرف منتهاي

&&&&&&&&&&&&&&&

ما بالكم إن أدركتم حسرتكم بدنياي

........... أيواليكم الصبرأم نظراتكم جمر لأساي

أم تطلقون اللعنات وغلاظ الكلم

..............وما أنا منها بفيء الندم محجماً لذراي

فلست من نبلكم أغتسل بالطهر

............. فمن ضل الرشاد لاقى الضلالة حماي

آتوني م جثم الصبا ثم نداء

............... أوفيه مؤسفة المنتهى م هشيم مثواي

ليتها كانت الأخيرة هي علقة الفجور

................... بل أسراء لمن بغي وآثر مسعاي

تلك وعظي يا قوم إلا تثريك النزوات

.............. فتبيتوا على شفا الجمر وتمثلكم ذكراي

&&&&&&&&&&&&&&&&&

يحيى نفادي سيد

للشاعر/ة/ يحيي المعاون

تحت إشراف

د. منى ضيا

رئيس مجلس الإدارة ‏ ‏د. منى ضيا‏ (‏منى داوود ضيا‏)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

متهم بلا شهود بقلم الشاعر عثمان كاظم لفته

  ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام…  اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...