الثلاثاء، 30 يوليو 2019

( سألوا حبيبتِى مَنْ تكونُ !! ) ،،،،، ?؟ " بقلمى الشاعر ماهر محمد كامل 24 / 7 / 2019 حقوق الطبع والنشر محفوظة للكاتب

( سألوا حبيبتِى مَنْ تكونُ !! ) ،،،،، ?؟ "

?؟ ،،،،، ( سألوا حبيبتِى مَنْ تكونُ !! ) ،،،،، ?؟
(*) ،،،،،( قصيــدة ) ،،،،، (*)
?؟ ،،، ( للشاعر ماهر محمد كامل ) ،،، ?؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لقد جهلُوا حين سألوا
حبيبتى ...
من تكونُ !
ألا يعرفوا وردَ الروضِ
ونورَ العيونِ ؟!
ألمْ يتذوقُوا طَعمَ الشَّهدِ
وَيَسْمَعُوا صَوتَ الحَسُونِ
ويقرأوا كِتَابًا للحبِّ
سَطَّرَهُ المُبدعُون ؟!
أَمَا أبْصَرُوا ألوانَ الطَّيفِ
وأثوابَ الحَريرِعلى الأجْسَادِ
تثيرُ الفتون
هى ثورةُ الحبِّ
إن ماتَتْ كُلُّ الثوراتِ
على أعتابِهَا
يُغتالُ الثائرُون
هى نُورُ الشَّمسِ
تسدلُ ستائرَ الليلِ
وترسلُ فوقَ الرُّبا
عسجدَهَا المَسحُور
هِىَ قصيدةٌ الحُبِّ
التى لمْ تُولد
من رحم بنات الخيال
وتُكتبْ فيتلوها العاشقون
تبًا لمَنْ جَهلُوا
تبًا لمَنْ سَألُوا
فأنتِ أنتِ
ومَازِلْتِ
حبيبةُ قلبِى التِّى
لم ولن يعرفُوا
مَنْ تكون
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بقلمى الشاعر ماهر محمد كامل
24 / 7 / 2019
حقوق الطبع والنشر محفوظة للكاتب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

متهم بلا شهود بقلم الشاعر عثمان كاظم لفته

  ســيدي القـــاضـــي جلبوني اليكَ بلا احلام اليوم وغداً والماضي وهاأنذا بين يديكَ بلا احلام…  اذاً أنتَ ســـتــُقاضــي شخصا إفتراضــي وأنا ...