ذات فجر
عم الضجيج المكان
أغشى الغبار أعيننا لفترة من الزمان
صرخت بصوتي أبحث عن أمي
لالجأ إليها وأنهل الحنان
لم أجد ردا على صوتي الرنان
صرت أتخبط أبحث عن الأمان
بين ركام من الحجارة
وضجيج أشعل النيران
لأجد أمي تحت إحدى الجدران
والدماء من رأسها تغطي الوجنتان
بدأت بالبحث عن منقذ لها
عمن يخرجها لبر الأمان
أخرجوها لأصدم بقول أحدهم
كل من عليها فان
ملأت دموعي العينان
لم أجد حروفا تعبر عن هذه الأحزان
أي كلمات تطفئ بقلبي النيران
كذبت عيناي كذبت ماحدث
بهذا الزمان والمكان
كيف هكذا كيف أفقد الأمان
الحب والحنان
وبدأت من يومها أشق طريقي
بين ثنايا الحزن مسلوبة الحنان
فاقدة للاطمئنان
مهجرة من الأوطان
عم الضجيج المكان
أغشى الغبار أعيننا لفترة من الزمان
صرخت بصوتي أبحث عن أمي
لالجأ إليها وأنهل الحنان
لم أجد ردا على صوتي الرنان
صرت أتخبط أبحث عن الأمان
بين ركام من الحجارة
وضجيج أشعل النيران
لأجد أمي تحت إحدى الجدران
والدماء من رأسها تغطي الوجنتان
بدأت بالبحث عن منقذ لها
عمن يخرجها لبر الأمان
أخرجوها لأصدم بقول أحدهم
كل من عليها فان
ملأت دموعي العينان
لم أجد حروفا تعبر عن هذه الأحزان
أي كلمات تطفئ بقلبي النيران
كذبت عيناي كذبت ماحدث
بهذا الزمان والمكان
كيف هكذا كيف أفقد الأمان
الحب والحنان
وبدأت من يومها أشق طريقي
بين ثنايا الحزن مسلوبة الحنان
فاقدة للاطمئنان
مهجرة من الأوطان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق